Story cover for النمر والانثي by RehamHelmy5
النمر والانثي
  • WpView
    Reads 21,148
  • WpVote
    Votes 596
  • WpPart
    Parts 44
  • WpView
    Reads 21,148
  • WpVote
    Votes 596
  • WpPart
    Parts 44
Ongoing, First published May 03, 2024
3 new parts
صرخت به بعصبيه :

_مفيش حد بقولك ،الشنطه دي بتاعتي .

لم يتمالك اعصابه تلك المره وامسك بعنقها من الخلف ثم الصق وجهها بطاوله ،هاتفا بغل :

_شغل ملاوعه مش عاوز يا روح امك ،انطقي يا بت مين اللي وراكي

احمر وجهها من الالم ،لترد بخفوت باكي،:

_مفيش حد ورايا سبني بالله عليك انا ما عملتش حاجه ..

وعي محمد لنفسه وابعد يده من عنقها وتحرك حتي اصبح امامها مجددا بينما هي كانت حالتها صعبه وهي تتعرض لكل هذا الضغط
All Rights Reserved
Sign up to add النمر والانثي to your library and receive updates
or
#2انتصار
Content Guidelines
You may also like
رواية .. تيروريسموس  by nadamahmoud67
23 parts Complete
تطلعت حولها في ذلك المكان المظلم ، وكان أول شيء وقعت عيناها عليه هو باب يشبه باب غرفتها تمامًا ، فركضت فورًا نحوه ودخلت ، وإذا بها تتصلب بأرضها كالألية تنظر له وهو ملقي على الأرض والدماء تسيل من كل جزء في جسده ، فهمست باسمه في صدمة وقد تلألأت العبارات في عيناها ، وكادت أن تقترب منه لتلّمسه وتجلس بجواره لولا أنها لمحت بعيناها قتيلًا آخر ملقي بجواره و ملامحه غير واضحة ، فاقتربت منه لكي تستطيع التعرف عليه وإذا بها تصرخ في دهشة " بابا " ، وسرعان ما جثت على ركبتيها أمامه وهي تصرخ باكية وتحتضنه ومن ثم تبدأ الرؤية بالوضوح أكثر وترى باقية القتلى الذي كانوا من عائلتها وأحبائها ، فتقف على قدميها وهي تتلفت حولها في ذهول وتكاد تفقد ما تبقى من عقلها جراء هذا المنظر المريب ، ولحظات قصيرة وكانت تسمع صوت من خلفها يهمس باسمها ، صوتًا تعلمه جيدًا جعلها تلتفت فورًا وتهتف في أعين باكية " ماما " ، كانت عينان أمها تهيمان بالدموع أكثر منها وهي ترى نظرات ابنتها المذهولة من ما تراه أمامها وتتطلع لها بجهل لما يحدث وبكاء عنيف ، فاقتربت منها وعانقتها هامسة بالقرب من أذنها : _ تيروريسموس البيدج بتاعتي على الفيس بوك باسم قصص وروايات بقلمي ندى محمود وهتلاقو لينكها في الوصف الشخصي على صفحتي على الواتباد
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
ملكتى قلبي المتمرد احببت ملاك)  بقلم yara taha  by YaraTaha293
5 parts Complete
كل من بالمنزل يستعدون لقدومه تنظيمات كثيرة واخيرا جاء ذاك اليوم الذى ينتظره الجميع انتظار دام4سنوات ينتظرون قدومه خاصه تلك الحوريه فاتنه الجمال التي انتظرت عودته على احر من الجمر لم تنسي بعد ذلك الغياب الذى طال ودام سنوات وعدها لنفسها يوم سفره بانها لن تنساه لن تنسي من احبته بل عشقته حد النخاع فانتظرته تلك السنوات بذاك الشوق اهلك قلبها المتلهف لرؤيته شوق انساها سنوات عمرها تضيع من عمرها غافله تماما عنها تنتظره وهى تعلم كامل العلم انه لن يراها سوى انها "شقيقته "كلمه يقولها بسهوله يراها كلمه من حروف بسيطه لاتؤثر ولاتؤذيها وتؤذى روحها المتعذبه ربما يظن ذلك ولكن بالنسبه لها تكون كالنصل الحاد الذى يغرزه بقلبها ولايشعر بالمها يغرزه دون رحمه او شفقه متناسيا المها وقلبها المتالم حد عشقها له الذى لم يراه سوى عبث طفوله عبث صغيره ظن انها ستتنساه مع الايام ستنضج وتتنسى ذاك العشق الذى حفر منذ طفولتها بقلبها الصغير الذى حمل عشقا له لو افرغوه من قلبها ليتوزع علي العالم باكمله سيكفيه ويفيض منه ايضا تجهيزات انتظاره وذاك الحفل الفخم الذى اعد من اجله وسيكون هو نجم الحفل البارز الذى اشتاق له الجميع انتظرت عودته وانتظاره دام لسنوات فهل ستحتاج لسنوات ايضا لكى يقع بحبها ايضا؟؟!
ملحمة الحب والأنتقام  by user58815910
12 parts Complete
بعينين هلعتين راقبت الباب يُفتح ويطل من وراءه مالك، فأجفلت وإنتفضت واقفة برعدة أقشعر لها بدنها، وهي تراه يغلق الباب، فلاذت به قائلة بلهفة: _يحيى أخويا فين؟! وكررت سؤالها عدت مرات، عندما لم تتلقَّ ردًا، بينما أطرق مالك برأسه، وفي عينيه لمعة دمع حزينة، فصاحت فرحة هائجة: _يحيى فين يا مالك عملت فيه إيه؟ وسكتت لهنيهة، ثم أردفت تقول بصوت ميت: _حصل له إيه؟ فأجابها مالك بكلمة واحدة مميتة، وهو يرفع عينيه إلى عينيها: _مات. وتراجعت فرحة وقد اتسعت أعينها حتى بلغتا الذروة، وهزت رأسها نفيًا بعدم تصديق، ثم ضحكت قائلة والدموع تهوى هويًا على وجهها: _مين إللي مات؟ وتلاشت ضحكتها، ثم هتفت بجنون: _يحيى مستحيل يموت ده تقتل أيوة أنت قتلته، قتلت أخويا حبيبي، اللي ضحى بسعادته وحياته عشاني وعشان حمايتي. ثم سكتت ونظرت إليه بعينين خاويتين، وقالت بعذابٍ واصب: _ودلوقتي مين هيحميني منك؟ ولم ينبس مالك، كانت كلماتها كفيلة لكي تصيبه بالخرص، رغم ضجيج قلبه الذي ينبض بالألم. لم ينتبه مالك إلى فرحة التي أندفعت داخل المطبخ، ولم تلبث أن خرجت راكضة وفي يدها سكينًا، وقبل أن يستوعب أو تبدر منه اي بادرة، كانت فرحة تهوى بالسكينة على صدره. موعدنا يوم الجمعة الساعة السابعة مساءً بإذن الله تعالى مع اولى حلقات رواية (ملحمة الحب وا
اتجوزت جوز اختي بالغصب  by mennaahmed822
25 parts Complete
مفيش حل لازم ادخل عليكي اهدي عشر دقايق وهنخلص مش هناخد وقت عشان نخلص من زنهم فضلت اعيط وقولت انت كدا بتظلمني حازم بضيق و عصبيه عارف عارف هعمل اى مش بايدي حاجه اعملها بصتله بدموع اتصرف اعمل اى حاجه قولهم اني تعبانه قولهم اى حاجه بس بلاش كدا ارجوك حازم مسك دماغه بضيق مفيش حل مفيش حل هعمل اى قوليلي لو عندك حل أنا مستعد ابقي معاكي انا نفسي مش عايز كدا و شايفك اختي الصغيره و مش عايز اظلمك عشانهم فضلت اعيط وقعدت علي الارض وقولت هعمل اى ومره واحده جاتلي فكره شيطانيه لما بصيت علي الكوبايه قومت بصيت عليها وقربت منها بصيت علي حازم وقولتلوا واثق فيا قالي مش فاهم هتعملي اى بصيت علي الكوبايه وحازم استغرب قومت كس.رتها و شمرت ايدي وحازم كل ده مش مصدق روحت عو.رت ايدي حازم بغضب انتي مجنونه اى اللي انتي هببتيه ده قولتلوا بارتجاف و وجع هات الملايه دي بسرعه جري حازم وهو مش مصدق فكرتها وجاب الملايه قومت مسحت الد.م وقولتلوا خد وريهم بصلي بصدمه ...الباقي هتعرفوا في روايتنا الجميله وتشويق جامد جدا تابعوني 🫵🖤✨
You may also like
Slide 1 of 10
أبي أنام بحضنك و أقول ما كفاني حضنك ضمني لك حيل cover
صغيرة بين الحب 💗 و الانتقام 💥 cover
رواية .. تيروريسموس  cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
فخ الانتقام  cover
أُريد سجنك cover
ملكتى قلبي المتمرد احببت ملاك)  بقلم yara taha  cover
عشق وانتقام {لا تجرح قلبي} ل (ملكه الإبداع ايه محمد) cover
ملحمة الحب والأنتقام  cover
اتجوزت جوز اختي بالغصب  cover

أبي أنام بحضنك و أقول ما كفاني حضنك ضمني لك حيل

32 parts Complete Mature

فيصل : ترجييني يا ميهاف اتزوجك ميهاف واقفة بضعف وبين نارين نار الذل من فيصل ونار ذل اهلها نزلت دموع القهر على وجهها واهتز جسمها من البكاء فيصل الي هزت دموع ميهاف حتى الصميم من غير شعور كان بيرفع يده يمسحها لكن طيف مازن مر قدامة و الحزن الي في عيون اختة على ولدها ها من غير اهانة ميهاف له وقفت حاجز بينه وبينها نفض شعور التعاطف وراة وبدله بشعور الانتقام ونشوة النصر بشوفتها ذليلة ميهاف بلهجة ضعيفة : طال عمرك اعرف اني مو من مستواك ولا يشرفك اني اكون حرمك المصون بس ممكن تتكرم علي وتقبلني زوجه لك فيصل : ههههههههه انا ما قلت طلب انا قلت رجاء وبعدها تحبين رجليني وهذي اخر فرصة ميهاف فهمت تهديدة وحست انها الخسرانه اذا ما طاعته وقالت بصوتها المبحوح بترجي واضح : اهئ اهئ اترجاك يا استاذ فيصل تزوجني