جميع البشر قد اتخذوا قرارات في هذا العالم، منها المصيري ومنها ما كان عاديا حتى وجدوا أنفسهم يصارعون عواقبه. ولكن.. ماذا عنك؟ مجرد أحمق وثق بدم الأسرة وسقط فكه فرحا دون أن يعرف ما رمى نفسه إليه، أنظر إلى نفسك وأنت تتخبط بين الواقع وهلوساتك. دمية لا حق لها في العصيان، تمشي بين الأحجار البيضاء والسوداء في رقعة الشطرنج اللعينة تلك، انهض فلا وقت للإستسلام.. حياتهم بين يديك ومالذي يفعله نذير الشؤم خاصتنا؟ هذا صحيح، تتجول في المقبرة تحفر قبورهم بيديك وتمهد طرقهم لينتهي بهم المطاف عائدين إلى التراب. الحب قد يكون مرآة الحياة السعيدة ولكن لما ينعكس جحيم حياتك في تلك المرآة؟ -"هل سيكون للعذاب نهاية؟.؟" لن يُسمع صوتك مهما صرخت، أنت مجرد بيدق في تلك الرقعة، و هل يوجد بيدق لا يحمي ملكه؟ ⭕ جميع حقوق هذه الرواية محفوظة لي ولا أحلل السرقة أو الإقتباس منها بأي شكل من الأشكال أتمنى لكم قراءة مثمرة✨Bảo Lưu Mọi Quyền