زوج مأجور
  • مقروء 48,941
  • صوت 2,054
  • أجزاء 23
  • مقروء 48,941
  • صوت 2,054
  • أجزاء 23
إكمال، تم نشرها في مايو ٠٤, ٢٠٢٤
طبعا كلنا نسمع عن تأجير بيت..او عقار.. او محل بيع..لكن تأجير زوج  غريبه شويه بس الأغرب ان البطله بتحب جوزها جدا بس ياترى ليه هتأجر واحد يحل محلو ...غموض رهيب ومفاجأت من العيار التقيل في رواية زوج مأجور  تابعوها ومش هتندمو..

ملحوظه الروايه باللهجه العاميه النظيفه المرتبه بنفس نمط عهد الاسود
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف زوج مأجور إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#5الربيع
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي بقلم user55700517
29 جزء undefined أجزاء مستمرة
- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب
تميمة حظ (كاملة) بقلم SaraElkhshab
10 جزء undefined أجزاء إكمال
"نوفيلا مكتملة" "نبذة من الأحداث" "" "" "" "" "" "" "" "" "أنت مشترتنيش.. علشان تعاملني زي جارية أشتريتها من سوق الجواري" *أجابته بجرأة وقد رفعت وجهها أخيرا لتقابل بركانا ناريا يشتعل بعينيه الرماديتين اللامعتين. *أتسعت عيناه من المفاجأة.. الصغيرة الناعمة تبدو وكانها قطة شرسة تظهر مخالبها الصغيرة عند اللزوم ها قد ظهرت تلك المخالب وماخفي كان أعظم: "إنتي فعلا جارية أشترتها بفلوسي ولازم تنفذي اللي أنا عايزه من غير ولا كلمة" *هزت تميمة رأسها مرددة بتشدق: "يظهر إنك متأثر بأفلام التاريخ والعبودية وبتحب تاخد دور السيد اللي بيشتري الجارية من سوق العبيد.. بس أنا مش همثل الفيلم ده" *وجه لها أكثر نظرة متكبرة أمتلكها يوما وقد أعتلى الأشمئزاز ملامحه: "يظهر إنك إنتي اللي نسيتي نفسك ونسيتي أنا دافع فيكي قد إيه وفعلا أنا ناوي أخد دور السيد اللي إنتي حددتيه بنفسك" *غلفت غلالة من الدموع عينيها الواسعتين وقالت بصوت متهدج من البكاء: "أنت ازاي كده.. فاكر إنك فوق الناس بفلوسك والكل لازم يقول سمعا وطاعة" *أغمض عينيه بشدة وهو يزفر أنفاسه بضجر وصرخ فيها فإنتفضت وأبتعدت تأخذ أنفاسها بخوف وتلهث بسرعة... زفر وشتم من بين أسنانه المصطكة بغضب: "إنتي ازاي.. ازاى تبيعي نفسك.. ازاي طفلة زيك تفكر كده إنتي حقيرة" *قلبها تخبط داخل