عودة من جديد
  • Reads 17,497
  • Votes 555
  • Parts 31
  • Reads 17,497
  • Votes 555
  • Parts 31
Complete, First published May 05, 2024
ماذا اذا استيقظت وجدت نفسك داخل حلم لا تستطيع الاستيقاظ منه ليس هذا فقط بل ستواجه ما لم يخطر ببالك قط خليط بين الحق والباطل وما يجب ان تتحمله رغمًا عنك فهل ستواجه ؟أم اذا أتيحت لك الفرصة ستعود من حيث أتيت؟
All Rights Reserved
Sign up to add عودة من جديد to your library and receive updates
or
#5حكمة
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
70 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
You may also like
Slide 1 of 10
لن أفلت يدك cover
وحي خيالي 💫 cover
رواية ولاد تسعة  cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
The majestic man  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
رنين الحب « مكتملة »  cover
أُمنيتِي cover
وصية غالية  cover
ما وراء كواليس العائلات 《حَلقات خاصة》 cover

لن أفلت يدك

27 parts Complete

راقبت ملامحها القلقة وهي تحاول التحقق من مكان إصابتي. ودون وعي مني، امتدت يدي نحو شعرها لأزيحه عن وجهها ثم نحو شفتها السفلى لأمرر إبهامي عليها. افترقت شفتاها بشكل بسيط وابتلعت ريقها ثم انطلق نفس مرتجف ومضطرب منها. " هل أنت قلقة علي؟ " تراجعت للخلف تزم شفتيها وأبعدت يدي المتمسكة بخصلات شعرها. " هل كنت تسخر مني؟ " " لا. إنني حقا أتألم. " " كاذب. " " لم يكن علي تجنبك طوال ذلك الوقت، أنا آسف." تجاهلت ما قلته وحاولت مساعدتي على الوقوف، لكنني سحبتها نحوي لتسقط في حضني. " ما.. ماذا.. تفعل.." " أخبريني أنك سامحتني على التصرف بحماقة. "