أهلكته مقارنات الحياة حتى أصبح لا يريد سوى الهرب، مسجون في قفص لا مخرج منه حتى وإن كان قفصاً من الفضة فهو يخنقه. وكصرخة الطفل عند قدومه للحياة، صرخ بكل ما بداخله بمساعدتها، صرخ حتى خرجت الأفكار من عقله المزدحم وتحرر من قفصه الفضي. هي الدواء له وهو الشفاء لها مهما جرحتهما الحياة. ~بيون بيكهيون ~كيم داهيون started: 5/5/2024 Finished:All Rights Reserved