لاشئ يصف مافي داخلي من خيبات من هذي الحياة لقد كنت فتاه ذات الثامن عشر من عمري وحملت جبال من الهموم من كان السبب في هذا هل نحن ام الزمن لم يكن اختياري خطأ ولكن كانت الحياة ضد سعادتي مررت بختبارات عده وكان اختبار رحيلك هدمني الله زرع في قلبي بذره حبك وفي لمح البصر جردك مني ولكن بذرت حبك استمرت في النمو لااستطيع التخلي عنها فسقيتها في دموع عيني تاره وتاره في دماء جروحي لم يكن ذهابك سهل علي ولم استطع مسامحتك على تركك لي ففكره انك لم تعد مره اخره فكره قاسية مهدمة لي لم اعد استطيع تقبل اي شئ بعدك
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير
وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا
بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم.
حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب.
ذنبها الوحيد إنها فتاة
كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها،
تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها،
لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟
هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟