كسرتني في رحيلك (رمز الوفاء)
  • Reads 40
  • Votes 3
  • Parts 5
  • Reads 40
  • Votes 3
  • Parts 5
Complete, First published May 05, 2024
لاشئ يصف مافي داخلي من خيبات من هذي الحياة لقد كنت فتاه ذات الثامن عشر من عمري وحملت جبال من الهموم من كان السبب في هذا هل نحن ام الزمن لم يكن اختياري خطأ ولكن كانت الحياة ضد سعادتي مررت بختبارات عده وكان اختبار رحيلك هدمني الله زرع في قلبي بذره حبك وفي لمح البصر جردك مني ولكن بذرت حبك استمرت في النمو لااستطيع التخلي عنها فسقيتها في دموع عيني تاره وتاره في دماء جروحي لم يكن ذهابك سهل علي ولم استطع مسامحتك على تركك لي ففكره انك لم تعد مره اخره فكره قاسية مهدمة لي لم اعد استطيع تقبل اي شئ بعدك
All Rights Reserved
Sign up to add كسرتني في رحيلك (رمز الوفاء) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الامارة cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
أنا وأسمري  cover
الموروث نصل حاد cover
عشق أولاد الذوات cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عاصفة الهوى  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

صحوة موت

40 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟