عندما تشعُ الأنوارُ في دروبِ الأقدار وتصبحي أنتِ البطلةَ بكل ما تملكينَ من أسرار حانَ الأوانُ لتكوني بلا أسوار في رحلتكِ، مع الحكمة والحب تنتصَرينَ بإصرار إنسي الخوفَ واركبي صهوةَ الأحلام عانقيِ السماءَ بأجنحةِ من الآمالِ العظام وفي سفركِ عبر بحارَ الأوهام سيرافقكِ القدرُ كي تكمليَ المشوار تجليَ للعالم قوتكِ المكنونةُ،المبهمةُ واتركيِ للتاريخِ حكايةََ ، لطالما كانت مغمورةَ أنتِ الشراعُ وأيضاً النورةَ فسيري قُدماََ ولتَكن كلُ خطوة مأثرةَ