بقلم:الكاتبه زهراء مصطفى _نزل علينه المطر وما ادري يا قطره جمعتنه. من ضحكَت الدنيا مُطر نمشي أنه وانتَ بلا سكف بس فنه كَطرة تلوحنه حيل نعجب بينه الندى وكَطرات بـ اوراق الشجر غسلت نفسه بروحنه. في العاصمة العراق رجل عصبي ومتفاهم عنيد ومُلين عقلاني ومجنون ماذا فعلت بهِ الايام والسنين ابن ذاك الشيخ الذي نهج لـ تلك العيون الخضراء. ماذا فعلت به العيون الخضراء؟ وماذا فعلت العاشقه جسد هامد؟All Rights Reserved