My Cousin's enemy?! (بالعربيه)
  • Reads 10,403
  • Votes 517
  • Parts 25
  • Reads 10,403
  • Votes 517
  • Parts 25
Ongoing, First published May 07, 2024
1 new part
كان يقفان على السطح يحدقان ببعضهما .. بعد أن تلقوا صدمه انهم ابناء عم 
  كان اللص مصدوما لأنه رأى والده الذي ظن أنه قد مات منذ زمن بعيد 
 أما بالنسبه للمتحري كان مصدوما أيضا كيف ل عدوه الذي يسعى للقضاء عليه ودسه في السجن هو ابن عمه ؟!...

القصه مشوقه والأحداث ممتعه وغامضه ، لا تفوتها !!!
All Rights Reserved
Sign up to add My Cousin's enemy?! (بالعربيه) to your library and receive updates
or
#362قصص
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
26 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
مهمة زواج (مكتملة)  cover
"my brothers __ اخوتي" cover
love triangle || JK (مكتملة) cover
lucky?  cover
Sweet Liar cover
ابــنــي بـتـبنـي my son  cover
القهار والكف الأسود cover
لا يمكن أن أنسى  cover
Angle fall_  سقوط ملاك  cover
bird feather cover

مهمة زواج (مكتملة)

60 parts Ongoing

تفتحت عيناها على حبه... فارس أحلامها المغوار، وبطل حكاياتها التي طالما أسرت قلبها قبل أن تعرفه. أحبته من حديث أبيها عنه، عن بطولاته التي ترويها الألسن، عن شجاعته التي لا مثيل لها، وعن ذكائه وقوته التي جعلته رمزًا يُضرب به المثل. تعلقت بحكاياته كما تتعلق الزهور بأشعة الشمس، تنتظر أخباره بفارغ الصبر، وتبني في خيالها عوالم من الأحلام معه. كبرت وهي تحمل هذا الحب في قلبها، حلُمت برفقته يومًا، وتمنت رؤيته ولو للحظة. كانت تُعد الأيام حتى يأتي موعد اللقاء المرتقب، ذلك اللقاء الذي سيجمع سندريلا بأميرها. لكنها حين التقت به، كانت المفاجأة... ندى، تلك الفتاة التي جمعت بين تناقضات الجمال والبراءة والقوة.