Story cover for أنقذني/Save Me by thekra_juma
أنقذني/Save Me
  • WpView
    Reads 325
  • WpVote
    Votes 43
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 325
  • WpVote
    Votes 43
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published May 08, 2024
صوت جعلها ترتجف من الخوف التفتت خلفها لترى ما لم تتوقعه......جثث كانت بكل مكان ورائحة الدماء كادت تلمس وجهها المتخشب.....حتى عاد الصوت مجدداً.....

_ ارجوك ساعديني

"انتبهت لها (جولييت) انها (كاليا) الفتاة التي تسكن في حييها....معلقة من قدميها و الدماء تسيل من وجهها إلى الأرض مباشراً 
ركضت إليها لمساعدتها ولكن وقفت فجأة عندما التقت عيناهما معاً
....(القردة السمينة)..... "





لا تنظروا الى عيون معشوقتي فهن بحر لن تستطيعوا النجاة منه يوما ....





تراجع خطوات قليلة
قبل أن يركض بكل قوته يحمل قلبه المحطم كان يركض مثل الأعمى فقد ملئ السواد عيناه الجميلتان...يبكي يحمل نفسه عبئ ما حدث يلوم حظه البائس العاثر  وبلحظة شعر جسده يرتطم ب كيانٍ باردا ك الثلج ارتعب قليلا انها فتاة و لكن ماذا تفعل فتاة وحدها هنا  في مكان مظلم و بارد....)






خرج اثنانهم من الغرف يركضون بنفسه الاتجاه حتى ارتطم أحدهم بالآخر)

(وكأنك تأخدين الورد شهيقا ...وتخرجين العطر زفيراً ...ما هذا أتتنفسين الجمال) 







رواية تتكلم عن ثلاث قصص مختلفة جمعهم الحب والفراق والوفاء و الدماء....
فهل سينتصر القدر بالنهاية ؟....
All Rights Reserved
Sign up to add أنقذني/Save Me to your library and receive updates
or
#285الانتقام
Content Guidelines
You may also like
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 by ManarMohammed143
41 parts Complete Mature
وسع عيونه بصدمه وابتسامه وهو يشوف جمالها الأخاذ وخاصتا بالفستان الي كان يبرز جسدها والا شعرها الي عشقه اول مره شافه فيها والا بشرتها الي يتخدر من ريحتها اتقدم منها وهو يعض شفته .. كانت معطيته ظهرها ومو حاسه بوجوده .... خافت الا انرعبت وهي تسمع صوت انفاس بقربها لفت بسرعه كبيره وهي تشوفه امامها انصدمت وكانت بتصرخ بس حط يده على فمها بسرعه وهو يمشي فيها لين الجدار ويحضنها كانت ترجف ودموعها نزلت وهي تحس فيها يبوس عنقها حاولت تبعده عنها بس ماقدرت .... كان مخدر تماما من قربها بس دموعها ماعجبته كان لسا حاضنها على الجدار رفع وجهه مقابل وجهها وهو يهمس فوق يده الي كانت على شفايفها :لا تخافي أنا ممكن ءاذي العالم كله الا انتي خليني بس اصبر نفسي عليك وارتوي من عطشي الي جنني وهو يبغاك ترويه وبعدين اروح خافت أكثر وهي تسمعه هزت راسها ب لا وهي مصدومه من كلامه ابتسم و رجع يحضنها وهو يدفن نفسه في شعرها الي يعشقه .. . وبعد مده بعد عنها وهو يحس في أي لحظه ممكن يغمى عليها ناظرها للمره الاخيره وكل مايشوفها يذوب أكثر من عيونها الي تسحره باس خدها بقوه كبيره وطلع من الغرفه .. أما هي ارتمت على الأرض برجفه مو مستوعبه كل الي صار ...
ثمن الإنتقام             بقلم ريانا Riyana by 19arlina
43 parts Complete
هل يحكي الدمع حكايته بعد أن يلامس الهواء ، هل يسرد قصته للغرباء ؟ وهل يلتقي بمن جمعته بهم بحيرة العين ؟ إن كانت الدموع لا تلتقي بعد الفراق فكيف لنا أن نلتقي يا راين ؟ إن كان الطير يأبى البقاء في موسم الهجرة ، فهل سنبقى نحن يا راين ؟ ... . حبنا قصة سرب جاء من الشرق ، و أحب الغرب لكنه في موسم الهجرة رحل إلى الجنوب ... هو ... أجبرها على حبه لكي ينتقم منها هي ... وافقت على عرضه لتنتقم منه هو .... بارد قاسي لا رحمة في عينيه هي ... قطة حنونة و حساسة هو ...له مبادئ هي ...لها كرامة و كبرياء قصة ممزوجة بالحب و الكراهية و الانتقام و قصص من الماضي . فهل سيستطيع العشق الحقيقي ان يتسلل الى قلبيهما و يجمعهما معا ؟ تلك الفتاة اليائسة التي جعلت من الانتقام باب المخرج لها و ذلك الشاب البارد المتعطش للانتقام ٫ هي كانت فتاة بريئة و رقيقة لم ترى في الحياة شيئا اخذت الانتقام كلعبة بين يديها و هو كان شابا ذو نفوذ و سلطة لو في حياة اخرى ما كان لينظر لفتاة مثلها لكنه جعل الانتقام أمرا جديا بين يديه و هنا يكمن الفرق بينهما . تابعوا قصة أريا الفتاة السورية الفرنسية و ريان الشاب السوري الايطالي . في طور الكتابة ....
بريئه بين انياب الذئاب by Mayosh_Mohammed_
17 parts Ongoing
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
مقيدون بالهووس by Vampaire74
11 parts Ongoing Mature
في حب النساء يموت الرجال لكن انا، ياسيدة النساء، ماعشت الحيات كلها إلا بين راحتيكِ. فبِربّكِ ، ماذا فعلتِ؟ كيف لصوتكِ ان يخمد جنون عاشق ويوقظ ناراً فى جسد الف رجل ؟ __________________________________ ثلاث نساء و ثلاث نيران لاتنطفئ : الأولىٰ، باعَت روحها للشيطان لتحمي من تُخب .. فاحترقت داخل جحيمه،صامته قويه، حتىٰ النهايه .... الثانية، طُعنت من الخلف. غُدرت، فسحبت خنجرها وقررت ان تحكم عالم الوحوش بيد من لهب . الثالثة ، استفزّت مهووساً .... فأهانت كبرياءه ثم اقسمت بـ ال اله : "لن يبقى عالمهم دون ان يُحرَق " ولكن .... ماذا عن العشق، والجنون، والأنتقام، والتملك؟ ماذا لو اجتمعو جميعًا في قلب امرأة واحده؟ _________________________________ "وهل تعلمين ما قاله دوستويفسكي؟ " "لايهم ، فأنا لا أطرح أسئله لأسمع أجوبه، أنا اخلقها " .. . تصنيف: #رومانسية_ مظلمة #انتقام#تملّك#جنون __________________________________ ممنوع الأقتباس من روايتى! الرواية روايتى وكل الحقوق محفوظه لي،كـكاتبة أصليه وغير مسموح نسخها ونشرها فى مكان آخر📛 الرواية جديدة و ليست مقتبسة من اى رواية ....انصحكم بالصبر لأن احداثها تمشي ببطئ لكن احداثها مختلفة و مجنونه و جيده ❤ بدأت: 2024/12/3 انهيت:
I' Never Forget You  by wri1333ter
44 parts Complete
إنتظرت وإنتظرت لربما يأتي اليوم أو الأسبوع القادم،ربما الشهر القادم،إنتظارها أصبح بالسنين ثلاث سنوات وهي تنتظر جف حبرها من كلماتها وذبلت عيناها من مراقبة طريق العودة تعبت من التفكير ولكن لم تستسلم لظنها ربما يأتي يوما ما،ضاع حلمها وتركت حياتها. حتى أتى ذاك اليوم الذي رأت فيه حقيقة نسيانها. هنا قررت أن تبني حياتها من حطامها، ستحقق حلمها وتعيش حياتها كما كان يجب أن تعيشها ولكن مالم تعلمه أنه هنا بدأت حربها عندما قررت مواجهة ماضيها و إكمال حلمها. عندما يصطدم حطام أنثى بكبرياء رجل هل تتحطم أم تنتقم؟ هي في عالمه كالفريسة و الصياد فهل سيذيقها من كأس المرارة مرة أخرى أم يجبر قلبا كان متيما به يوما.!!؟ كالماء والنار كالأسود والأبيض كالعشق والإنتقام كالداء والدواء كالملاك والشيطان فهل تجتمع هذه الصفات أم لكل أحد عالمه ولايمكن إدماجهم.. ولكن لا ننسى انه.... كما خلق الملاك خلق الشيطان كما ولد الانتقام ولد العشق له كما وجد الداء وجد الدواء له كما خلقت النار خلق الماء كما إندمج الأبيض والأسود وأعطى لونا للحياة ♡فما تتوقعون أن ينتج من حطام أنثى سببه كبرياء رجل كالطاغية ♡ . للكاتبة ❣️ŘỖϻÃŇŤĮЌÃ
يكفيني 💔يا قلب... by Moonineyes
25 parts Complete
تأملها بتعابير متجهمه وملامح قاسية وهي تقف عند باب الغرفة بثوب نومها الحريري القصير أحمر اللون واسارير وجهها الأنثوي المستبشره المسروره ونظرة عينيها اللوزية التي تحكي له الكثير والكثير عن مشاعرها الولهانه الهائجه بعشقه هو فقط. ...تحكي عينيها بصمت له. .....له وحده..... ولماذا لاتكون سعيده. ..وهي في هذه اللحظات. ...عروس. ...عروس تطير وتحلق مع الفراشات وشذى الأزهار. ...... عروس له. ...لحبيبها الذي أوشكت أن تفقد الأمل بالحصول عليه. .... لكن الحظ ابتسم لها ملوحا وفاتح احضانه لتحقيق كل امنياتها .....بلمح البصر. ... وهل توجد أمنيه أفضل واحلى والذ من نيل حبه وامتلاك قلبه. ... أطال التحديق بها بنظرة مبهمه غامضه. ....بعد أن اشبع ناظره بمفاتنها الجسديه التي تظهرها له بدون حياء. ....من خلال ثوبها الفاضح الذي يظهر أكثر مما يخفي. .. فقال بصوت بارد جليدي. ....وبنبره فظة خشنه وهو مستلقي على سريره ثائر الأعصاب. .. ___توقفي عندك. ....لاتخطي خطوة أخرى. ..... اجفلت من لهجته وماتت كل ابتهالاتها. ....وتجمدت خطواتها للبرود الظاهر في صوته..... فاكمل بأشد من بروده السابق وقسوته : ___اخرجي.......اخرررررجي. ....وإياك ودخول غرفتي. ...مرة أخرى. ....اذهبي لغرفتك. ....بصمت ولاتجادلي.......
أنامثيا...ج٢... بقلم أدهم الجيزاوي by ShaimaaGonna
18 parts Complete
الجزء الثاني ....أنامثيا...بقلم أدهم الجيزاوي... جميع الحقوق محفوظه للكاتب.... تجنبا للإرتباك عند ذكر بعض شخصيات الممتدة من الجزء الأول أنصح بقرائته قبلا ( لعنه حب ) ألم تفتقدني يا دهار؟ ... قالت أنامثيا جملتها لتنقض نحو زياد وهي تتبدل ملامحها الي ملامح بشعة خالصة ويلتف جسدها كالدخان حول زياد وسط صرخاته الفزعة المدوية التي ظل يطلقها زياد حتي انتبه الي صوت حنين يأتيه من بعيد وهي تحثه على الاستيقاظ لينتبه زياد انه مازال نائما وما كان ذلك سوي حلم سئ ليس أكثر, فيستيقظ زياد منتفضا وقد كان يتصبب منه العرق كمرضي الحمي وهو يجاهد لينظم أنفاسه الذي يلهث ليلتقطها, بينما تحتضنه حنين بين ذراعيها في محاولة منها لتهدئته, ثم قامت بمسح قطرات العرق عن جبينه وهي تسأله في نبرة قلقة لم تستطع انه تخفيها عنه - ما بك يا زياد؟!!, لما كل ذلك الخوف؟, انه بالتأكيد حلم سئ ليس أكثر ... هدأ زياد قليلا وهو يلتقط أنفاسه ثم نظر الي حنين ومازالت نظرة الفزع تلك تملئ عيناه وهو يقول - ليس مجرد حلم سئ يا حنين..!!
حُب بالسر by zh22-raa
25 parts Ongoing
حُب من النوع الفريد حُب يجمع كَـم من المشاعـر المُختلطه قصه تعيشها فتاة ذات القَلب القـوي تعيشها بجميع ضروفها تعيش حياةَ فريده من نوعِيها ... لا تُليق بها البدايات لاكن للنهايات رأيُاً آخر في ذلك جَعلت من ألأشياء المُستحيله أشياءً مُمكنه حــان وقــت الأنتقــام ، وأسترجــاع الماضـــي ليأخـذ كُل منهُـم ثـأرهُ من الآخـر فتاة تَعيشُ في أرض الضلم والجشع والغموض والأسـرار التي دفنت من الماضي كُتله من الحُب والهَوس وكُتله من الكره والأنتقام فـ كيف سيكون اللقاء بينهُم ؟! تحملت الكَثير من الاُذى من أجل الأنتقام جعلو أعز الناس لها فريسة لهُم وبعدما عرفت بكُل شيء زادت بكرهها لهم فـهل سوف تجعلهُم يعيشون حياتهُم بعدما هدمو حياة أقرب الأشخاص لها يعيشون في قصـر الضلم والعدوان والجشـع والطغيـان في قانونهم من يدخل قصرهم ويخلف في كلامهم فـ سوف يفنون في قتلهِ أجمل الفنون وفي أعمالهم البشعه يتشاركـون وفي أسحارهم للناس يتقدمـون وفي طغيانهم لشرف النساء يتوعـدون وفي قتلهم للأشخاص بدم بارداً يستمتعـون هيا بنا لنبحر في حياة تلك الشُجاعه واللتي لاتعرف الأستسلام مُطلقاً..
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم by DramaQueen1712
35 parts Complete
بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء
You may also like
Slide 1 of 10
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 cover
ثمن الإنتقام             بقلم ريانا Riyana cover
بريئه بين انياب الذئاب cover
"عُهود الحُب والورد" cover
مقيدون بالهووس cover
I' Never Forget You  cover
يكفيني 💔يا قلب... cover
أنامثيا...ج٢... بقلم أدهم الجيزاوي cover
حُب بالسر cover
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم cover

ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀

41 parts Complete Mature

وسع عيونه بصدمه وابتسامه وهو يشوف جمالها الأخاذ وخاصتا بالفستان الي كان يبرز جسدها والا شعرها الي عشقه اول مره شافه فيها والا بشرتها الي يتخدر من ريحتها اتقدم منها وهو يعض شفته .. كانت معطيته ظهرها ومو حاسه بوجوده .... خافت الا انرعبت وهي تسمع صوت انفاس بقربها لفت بسرعه كبيره وهي تشوفه امامها انصدمت وكانت بتصرخ بس حط يده على فمها بسرعه وهو يمشي فيها لين الجدار ويحضنها كانت ترجف ودموعها نزلت وهي تحس فيها يبوس عنقها حاولت تبعده عنها بس ماقدرت .... كان مخدر تماما من قربها بس دموعها ماعجبته كان لسا حاضنها على الجدار رفع وجهه مقابل وجهها وهو يهمس فوق يده الي كانت على شفايفها :لا تخافي أنا ممكن ءاذي العالم كله الا انتي خليني بس اصبر نفسي عليك وارتوي من عطشي الي جنني وهو يبغاك ترويه وبعدين اروح خافت أكثر وهي تسمعه هزت راسها ب لا وهي مصدومه من كلامه ابتسم و رجع يحضنها وهو يدفن نفسه في شعرها الي يعشقه .. . وبعد مده بعد عنها وهو يحس في أي لحظه ممكن يغمى عليها ناظرها للمره الاخيره وكل مايشوفها يذوب أكثر من عيونها الي تسحره باس خدها بقوه كبيره وطلع من الغرفه .. أما هي ارتمت على الأرض برجفه مو مستوعبه كل الي صار ...