Story cover for He's changed My life by Fatmasaaid
He's changed My life
  • WpView
    Reads 19,257
  • WpVote
    Votes 1,926
  • WpPart
    Parts 62
  • WpView
    Reads 19,257
  • WpVote
    Votes 1,926
  • WpPart
    Parts 62
Complete, First published Apr 08, 2015
ترقص معاه ع اغنية هادية .. احساس جديد بيحسه معاها ومعتقدش انه ممكن يحسه مع زارا اللى زيي اخته ..لكن هى دلوقتى زارا جديدة بروح جديدة  ..بيسرح ف وشها وبدء ابتسامة هادية تترسم ع شفايفه لكن بتتمسح بسرعة

تلاحظ تغيير ملامحه تبصله بقلق وتقول " ايه اللى حصل ..انت كويس

ويقول بصوت واطى " د..د ..ديما !!! "
All Rights Reserved
Sign up to add He's changed My life to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
منقذي  by Nadaasker12
23 parts Ongoing
هربت من أسر مجهول، منهكة، خائفة، تحاول أن تجد لنفسها مأوى.. لكنها وجدت الموت أقرب. وعلى حافة الانتحار، جاء هو.. منقذها. لم تعرف من يكون، لكنها رأت في عينيه شيئًا أعاد لها الحياة ترى، هل كان منقذًا حقًا؟ أم قدرًا جديدًا يخفي أسرارًا أكبر مما تخيلت؟ اقتباس كان يقود سيارته متجهًا إلى الشركة، لكنه لم يكن حاضر الذهن. ثمة شيء مريب، شيء غير مطمئن يتغلغل في تفاصيل ما حدث مؤخرًا حادثة سما لم تكن عابرة، وما جرى لأخته اليوم زاد الطين بلّة، وجعله على يقين بأن ما يحدث ليس مجرد صدف متلاحقة عيناه التائهتان تحدّقان في الطريق أمامه بلا تركيز، حتى لمح طيفًا على الجانب، فانتفض قلبه بعنف. على سور كوبري قديم يعلو مجرى مائي هادئ، كانت هناك. فتاة، واقفة وحدها على الحافة. ضغط على المكابح بكل ما أوتي من قوة، اندفع خارج السيارة، وركض نحوها بجنون. صاح عادل، بصوت مرتفع: "إنتي بتعملي إيه! استني يا بنتي! التفتت الفتاة ببطء، كان وجهها شاحبًا، شدة الذهول منبعثة من عينيها الممتلئتين بالدموع، ويداها المرتجفتان تكادان تفلتان من الحياة ذاتها قالت الفتاة بصوت مبحوح كاد يختفي مع الريح: "سيبني لو سمحت سيبني فحالي اقترب منها عادل بحذر، صوته مزيج من الرجاء والهدوء: - "أنا مش هأذيكي. بس مفيش حاجة في الدنيا تستاهل تموتي عشانها،
القدر لديه خطة أخرى by MMM3628
11 parts Complete
"انتى مرتبطة بواحد وبتحبيه اوى وهو كمان بيحبك بس حصلت بينكم مشكلة خلت اللى بيحبك يسيبك وانتى بتحبيه ومتعلقة بيه وعاوزة ترجعيه ف تعملى ايه.." "ايه" "تروحى تتعرفى على واحد جديد و.." "تحبيه وتتجوزيه وتسيبك من القديم" "لا! هو فردة جزمة؟ لا لا.. انتى تعملى ايه بالجديد ده تخليه يساعدك انك ترجعى القديم عشان انتى ملكيش اصحاب" "لا عندى اصحاب" "ششش انتى دلوقتي معندكيش اصحاب اوك" "اوك" "المهم الجديد ده يساعدك انك ترجعى للقديم ف وهو بيساعدك تبدأى تعجبى ب شخصيته بس انتى لسة بتحبى مين؟ القديم.. بس الجديد ده شخصيته جميلة وتقريبا هو كمان بيحبك وبيهتم بيكى عن القديم.. بس فى نفس الوقت ايه؟؟ باباكى موافق ع القديم وبيحبه وواثق فيه لكن اللى حواليكى شايفين ان الجديد ده جميل وميتعوضش ف.. انتى هتعملى ايه بقى؟" " ..." "مالك متنحة كده ليه" "هعمل شاى بلبن اعملك معايا؟" "شاى بلبن؟" "ده انتى ربنا يعينك ع المهلبية اللى انتى فيها دى.. تصبحى على خير"
أكاذيب الماضي (مكتملة ) by RahmaGhoniem163
4 parts Complete
القصة مكونة من ٢٧ جزء قصة انتقااااام اشباح الماضى التى تجعل المرء عاجز امامها ... عاجز امام تلك الالام و تلك المعتقدات.... لا يقبل التخلى عنها ظنن منه انها هى كل ما يملك و هل يعقل ان يتخلى المرء عن الانتقام من اجل حبيبته ؟! ام هل يرضخ الى ذلك الحب المستحيل الذى شعر به نحو اختها !!!! و هل يجتمع الكره مع الحب من الاساس ؟! هل يحب المرء عدوه ؟!!! ( مشهد من القصة ) تعلو تلك الموسيقى ليتمايل جسدها بإثارة هزت أوصاله فقد كانت تتمايل بكل رشاقة كأنها فراشة تتراقص مع الرياح ... بينما كانت عيناه تتابع يدها و هى تتحرك على ثنايا جسدها بطريقة سلبته الهواء من حوله ... كانت تلتف حول نفسها بطريقة رائعة ... شعرها يتراقص معها بجنون جعله يفقد عقله فقد كان يشعر ان داخله يحترق مع كل انحناء تقوم به بجسدها ليسقط معها قلبه ..... ذراعيها ، قدميها ، خصرها .. كل حركة جعلته يطوق ان تكون يده هى من تتلمس جسدها بدلاً عنها. اصبح الجو حارق له .... لقد شعر بهاذا من تلك القطرات التى يمسحها من الحين للاخر من على جبينه فقد أذهبت حركاتها كل تعقل لديه فبينما كان يحاول ان يهدئ انفاسه المتسارعة دون جدوى لتنتهي الموسيقى ، لتعلن بعدها عن انتهاء تعذيبه ليظل جسده يرتجف كما كان و عقله مازال يصور له ما هو عاجز عن تنفيذه.
[ضحية عنيد2] by user693697689679
14 parts Complete
داوود دخل عليها الاوضه داليدا : (والدموع في عينيها ) داليدا : انا مش عارفه اقولك ايه ياداوود .. انا .. انا .. بجد .. اصل داوود : هوووووش مااتتكلميش انا عارف انتي عايزه تقولي ايه اصلا داليدا : اصلا ياداوود 😊 داوود : وعاشرر اصلا ياداليدا 😊 داليدا لبست بسرعه داليدا : وبعدين ياداوود مافيش لبس ليونس عشان السبوع داوود : ودي حاجه تفوتني داوود طلع بدله النونو الصغننه من الشنطه اللي كانت معاه واداها لداليدا .. د داليدا فرحت بيها اووووي داليدا : ذوقك يجنن ياداوود داوود : طيب يلا بقي لبسهالوا بسرعه داليدا لبست يونس بسرعه جدا داوود كان مستنيها بره واول ما نزلت لاقيتهم كلهم مستنينها بالشمع وكل طفل ماسك شمعه وبيرموا عليها الحمص والفشار وداوود مسك داليدا من وسطها وبقوا ماشيين والناس كلها وراهم وبيغنوا أغاني السبوع كان يوم حلو جدا بالنسبه لداليدا ويونس وداوود واخيرا اليوم خلص وداوود حس بدفا العيله مع مراته وابنه
النبيذ الابيض by Nagham_nashaat
9 parts Complete
انت كاذب ولولا ما فعلت ما كان حدث كل ذلك'صرخت بوجه بقوة حتي شعرت بخروج حنجرتها لتتلقي منه صفعة داوت بها ارضا وجدت نزيف انفها ليقول بصوت الثعابين''هذا ما يجب ان يعرفه الناس يا حقيرة لقد جعلتي رائسنا بلتراب'' اخرس قالتها بصوت اقوي من سابقه ولتكمل بهمس''انت من فعل كل هذا انت السبب وتعلم ان علم راشد سوف يقتلك وليس انا'' ضحك بستهزاء علي كلمتها الضعفية''وهل تظنين ان احدا سيصدقك ههههههههههه وان كنت انا المذنب'' ومن ثم امسكها من شعرها ليخرجها من المنزل وهو يقول بنبرة خبث 'والان اصبحتي هاربة ولن يصدقك احد وان عدتي سوف اقتلك وهم سوف يكرموني' ضحك بستهزاء واقفل الباب بقوة واتكاء علي احد الكراسي واخرج كيس صغير من جيبه به مسحوق ابيض وهو ينظر الي الكيس برضا ويفتحه ليشمه ويقفل عينيه الذي اجهشها السواد. عندما تعجز عن وصف ما بداخلك فتبداء بالصمت انها الحرب الحرب ذو النزيف الداخلي حرب حتما يفوز فيها القوي وليس الضعيف
You may also like
Slide 1 of 10
منقذي  cover
القدر لديه خطة أخرى cover
أكاذيب الماضي (مكتملة ) cover
آشـتقت آلى صـغيـرتي 🖤🍷 cover
المحجبه الحسناء cover
نقطة تحول قاسية cover
[ضحية عنيد2] cover
....قصـــه....( تــــرويـــض الشــــرس ).... cover
(نوفيلا) امـتـلـكـتـنـي طـفـلـه  cover
النبيذ الابيض cover

منقذي

23 parts Ongoing

هربت من أسر مجهول، منهكة، خائفة، تحاول أن تجد لنفسها مأوى.. لكنها وجدت الموت أقرب. وعلى حافة الانتحار، جاء هو.. منقذها. لم تعرف من يكون، لكنها رأت في عينيه شيئًا أعاد لها الحياة ترى، هل كان منقذًا حقًا؟ أم قدرًا جديدًا يخفي أسرارًا أكبر مما تخيلت؟ اقتباس كان يقود سيارته متجهًا إلى الشركة، لكنه لم يكن حاضر الذهن. ثمة شيء مريب، شيء غير مطمئن يتغلغل في تفاصيل ما حدث مؤخرًا حادثة سما لم تكن عابرة، وما جرى لأخته اليوم زاد الطين بلّة، وجعله على يقين بأن ما يحدث ليس مجرد صدف متلاحقة عيناه التائهتان تحدّقان في الطريق أمامه بلا تركيز، حتى لمح طيفًا على الجانب، فانتفض قلبه بعنف. على سور كوبري قديم يعلو مجرى مائي هادئ، كانت هناك. فتاة، واقفة وحدها على الحافة. ضغط على المكابح بكل ما أوتي من قوة، اندفع خارج السيارة، وركض نحوها بجنون. صاح عادل، بصوت مرتفع: "إنتي بتعملي إيه! استني يا بنتي! التفتت الفتاة ببطء، كان وجهها شاحبًا، شدة الذهول منبعثة من عينيها الممتلئتين بالدموع، ويداها المرتجفتان تكادان تفلتان من الحياة ذاتها قالت الفتاة بصوت مبحوح كاد يختفي مع الريح: "سيبني لو سمحت سيبني فحالي اقترب منها عادل بحذر، صوته مزيج من الرجاء والهدوء: - "أنا مش هأذيكي. بس مفيش حاجة في الدنيا تستاهل تموتي عشانها،