هُناك أحد الطُرق التَي لَم يعلمَها إلا اللَّه للوصَول إلى شئ مَثل الإبلج هَل هُناك طَريـق إلى الإبلج أم لا ؟!! لَدينا الكَثير من المَصائب قَد لا تودي إلى الإبلج لكَن هُناك طَريق واحَد يودي إلى الإبلج ، عَلينا أن نعَلم سَلك ذاك الطَريق حتى لو أننا سَقطنا قَبل أن نَصل علينَا المقاومَه ،الدُنيا كَالذئب أن لم نسَلك طَريق الإبلج قَد يَفترُسنا ذاك الذَئب ! . . . . . . . . . . . فَي طَـريق الأبـلَج