في جميع قصص الحب يوجد طرفان انقطعت جناحيهما من اطراف مختلفه. لكن في قصتي عدوي كان معشوقي. عبرت الكثير من المسارات التي تُبقيني بعيده عن تعبي لكن القدر لا يرحم قلبي الضعيف. أخترت المقاومه و الدفاع عن ثأري. اساليب مؤذيه امواج صعبه و في طريقها للبحث عن الحريه تجد التضحية حلولاً لمشاكل امواجها. و في نهاية المطاف تحتضن يد المحبوب و تقول. ..... " ملجئي من قسوة الحياة ملاذي الأبدي "All Rights Reserved