Lelice
  • OKUNANLAR 1,195,662
  • Oylar 63,789
  • Bölümler 57
  • OKUNANLAR 1,195,662
  • Oylar 63,789
  • Bölümler 57
Tamamlanmış Hikaye, İlk yayınlanma May 12, 2024
علاقتنا علاقة زمن طويل روبي
اعرفكِ منذ كنتي في الثامنه 

لقد غبت عنكِ كثيراً

هل ستسامحيني لغيابي
اثنتا عشر عام ؟

جيون جونكوك 
روبي ماكبرايد
Tüm hakları saklıdır
İçindekiler
Eklemek için kaydolun Lelice kütüphanenize ekleyin ve güncellemeleri alın
veya
#17جونكوك
İçerik Rehberi
Ayrıca sevebilecekleriniz
Mawadaelenany tarafından yazılmış متي ستَعترِف لي ؟! adlı hikaye
27 Bölüm Tamamlanmış Hikaye
لَـستُ أعـلمُ متَـي سيُـخبرني أنّـهُ واقعٌ لي، متي سيعترف؟! ~ إنّ الندُوبَ منَ المَـاضي تَـظلُ مَـدفونـةً بأعمَـاق القَـلب ولَـكِـنها تَـحيـٰي عِـندَ كُـل مَـوقِفٍ مُـشابِـه ..فَـبالـنهايَـةِ لا أحد يتعافي من صَـدمتِـه الأولي بشكلٍ كُـلِـيّ ~ ورُغـم أنّـي لـم أرِد الإعـتِراف أولًا ، إلّا أنّـني فَـعلـتُها٠٠٠٠٠ ...... "أنا سأحِـبك لن أدعَـك تخسريـنِي ،ولَـن أخـسَرك ولَـن أدَعـك تخـسري ذاتَـك كذالك " "قُـلهَـا ..مُـجددًا " نَـبست غَـيرَ مُـصـدّقـةٍ لِـيُردف.. "أحِـبُك هانيول ومُـستَـعدٌ لقَـولها ألف مرةٍ لو أردتِـي " ... "ألَـيسَ عَـجيـبًا ..گـيفَ أنّـي مُـثقلةٌ بهُـموم الدُنـيا ،وبِـمُـجردِ الإستِـنَاد علـٰي گـتفِـك نَـسيتُـها لأصـبِح خَـفيفـةً گـالفَـراشة" ~بـارك تـشانيول. ~كـيـم هـانـيـول. "مـُكتملة - الفكرة من وحيّ خيـالي وإن كان هناك أي تشابه فـ هو من قُـبيل الصدفةِ البحتة بدأت في العشـريـن من أبريل وانتـهت في السابع من نوفمبر عام2022 الغلاف من صنع merida
Ayrıca sevebilecekleriniz
Slide 1 of 19
Husband | JK cover
𝐌𝐘 𝐒𝐄𝐂𝐎𝐍𝐃 𝐋𝐎𝐕𝐄 𝐉•𝐉𝐊 cover
لكن ما هو ذنبي cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
The dazzling darkness cover
ČÃŘϻĮŇẸ/قُـــرمًــــــزٍيَ cover
BETWEEN WAR AND LOVE cover
The Military Academy  cover
ضاري وعطوى || شارع الأعشى cover
My Hard case cover
𝐃𝐚𝐰𝐧 cover
𝐅𝐎𝐑𝐁𝐈𝐃𝐃𝐄𝐍 𝐇𝐀𝐕𝐄𝐍 cover
The Only Hater- الكاره الوحيد cover
𝐈𝐍𝐅𝐄𝐑𝐍𝐎. cover
متي ستَعترِف لي ؟! cover
الهـروب 2014  cover
زوجي قاسي  cover
HER SAVIOR: عِشقَ ألرَئيِس  cover
||PROFESSOR JEON||✔️ cover

Husband | JK

61 Bölüm Devam ediyor

أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن تكونَ محطَّ رَغبة مِن ذَويها ..! فَتلتجِئ لِمَن يَحميها إذ اُضطِّرت للزَواجِ مِن رَجُلٍ سُلطَتهُ تَفوقُ الحُدود هَربت مِن واقِعٍ مَرير لعلَّ السَلام يُلاقيها فإذ بِها تَجِد بين حَوزتِها مِفتاح لِسرٍ عَظيم نُشئ بآيادٍ لا تَعرِفُ مَعنى الرَحمَة عُيونِها العَسليَّة ، مَلاذهُ و مَهربهُ مِن كُلِّ أذيَّة سَجيتهُ و مأمَنهُ سيقَت لهُ كَهديَّة رُبانيَة