Story cover for العقيق الأسود  by _iiodd
العقيق الأسود
  • WpView
    Reads 146
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 146
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 12, 2024
في وسط تلك الحياة من الطبقة المخملية منزل فاخر خلفةُ حكايات. زواية تخفِ الخفايا          يسكنةُ اشخاص قد هاجرت المشاعر من  قلوبهم أجساد فارغةٌ بلا أرواح مليئة ،بالحقد ،والكراهية ،الجشع ،والطغيان في داخل هذا المستنقع ابتسامة أمل وشمعة نور تحلم بأحضان دافئة عكس الأحضان الباردة التي تحتويها هل ياتُرى سيكون الحضن الأمن  والحارس الحامي الذي يزيد نورها أم سيكون الجحيم الذي تهرب منةُ يسعى إلى إطفاء نورها ويستلذ بكسرانها
بقلمي ريم ال عبدالله
All Rights Reserved
Sign up to add العقيق الأسود to your library and receive updates
or
#6عقيق
Content Guidelines
You may also like
من القاتل؟ by AtharBou_writer
18 parts Complete Mature
📌 وصف | Description: ✍️ بقلم: آثار بوعصيدة حين تتحول الحياة إلى ساحة حرب بين الحقيقة والجنون، وتجد نفسك خلف القضبان بتهمة لم ترتكبها... حين يكون القاتل من أقرب الناس، ويُنسج الخداع بخيوط العائلة والصداقة معًا... هناك تبدأ حكاية "رنا" - طالبة الطب التي وُلدت من جديد وسط رماد الفقد، والغدر، والتشكيك في سلامتها العقلية. تبدأ الرواية بفاجعة وفاة والدها في حادث غامض، لتجد نفسها بعدها متهمة بقتل أعز صديقاتها، ثم محتجزة في مصحّ عقلي بعد اتهامها بالجنون. ومع تسارع الأحداث، تكتشف "رنا" خيوط المؤامرة التي حيكت لتدميرها، وتنهض من بين الأنقاض لتستعيد حياتها، كرامتها، وميراث والدها، وتكشف الحقيقة المروعة: القاتل لم يكن بعيدًا... بل كان من العائلة. "رنا" ليست مجرد قصة جريمة، بل رواية عن النهوض من الهزيمة، عن القوة التي تولد من العزلة، عن الأمل الذي يُزرع في أكثر اللحظات ظلامًا. رواية تختلط فيها دموع الضعف بشجاعة المواجهة، وتثبت أن: > "من لا يملك أجنحة، لا يمكنه أن يحلّق... حتى لو صنعها من ورق."
You may also like
Slide 1 of 8
بين الهلاك ولنجاة cover
بين العشق والفقد  cover
وَذر-الجزء ا�لثاني من هَجر.  cover
رواية || الموجة الاولى cover
فِي قَبْضَةِ الطُّغْيَان  cover
وهـم"العيون المغلقه" cover
دِماءٌ مِنْ تلكَ السقيقة cover
من القاتل؟ cover

بين الهلاك ولنجاة

42 parts Complete

كانت غارقة في بحرٍ من الألم، تغالب أنفاسها الأخيرة وسط عالمٍ لا يرحم، تائهة بين أطلال الذكريات وجراحٍ لم تُشفَ. كل شيء فيها كان ينهار بصمت، حتى أصبحت تنتظر نهايتها كأنها راحة. لكنّه أتى... لا كفارسٍ على حصانٍ أبيض، بل كيدٍ ممدودة من رحمة، وملجأٍ حين ضاقت بها الحياة. رأى انكسارها ولم يهرب، سمع صمتها وفهمه، فكان لها نجاة من الهلاك، بل حياة جديدة تنبض بوجوده. لم يُنقذ جسدها فقط، بل أعاد لقلبها نبضه، ولروحها أملها.