في وسط تلك الحياة من الطبقة المخملية منزل فاخر خلفةُ حكايات. زواية تخفِ الخفايا يسكنةُ اشخاص قد هاجرت المشاعر من قلوبهم أجساد فارغةٌ بلا أرواح مليئة ،بالحقد ،والكراهية ،الجشع ،والطغيان في داخل هذا المستنقع ابتسامة أمل وشمعة نور تحلم بأحضان دافئة عكس الأحضان الباردة التي تحتويها هل ياتُرى سيكون الحضن الأمن والحارس الحامي الذي يزيد نورها أم سيكون الجحيم الذي تهرب منةُ يسعى إلى إطفاء نورها ويستلذ بكسرانها بقلمي ريم ال عبدالله