
ساعة سابعة... طاولة رقم سبعة... سبع محققين في عام نسيه التاريخ...توقفت العجلات عن الدوران، وصنعت يد واح دة سيارة وحيدة، كأنها نسجت من ضباب ومن قدر مرت السنين،وبيعت بثمن يعلو على الأحلام،لكنها لم تبع سرها... سيارة تحمل بين مقاعدها صمت جريمة، وأنفاس ميت لم يعرف قاتله محققون ساروا خلف ظلها،كلما اقتربوا من الحقيقة، ابتعدوا عن المنطق واقتادهم المعدن البارد نحو حكاية،أكبر من دم...وأثقل من موتAll Rights Reserved