ابنة الخادمة الزوجة السرية لشقيقه الراحل ؟!.. ترك العزاء و دلف معها لغرفة المكتب بعيداً عن أعين زوجة شقيقه الأولي، رفع وجهه لعينيها البريئة بتساول كيف لفتاة صغيرة بأول عمرها تفعل هذا من خلف ظهر الجميع ؟!.. أشار إليها بالجلوس ثم سألها بهدوء: _ أنتِ إللي مات عندها حسين مش كدة ؟!.. حركت رأسها برفض ثم إجابته بدموع أغرقت وجهها: _ أنا حامل..All Rights Reserved