" شَاهَدوا مُخلفَاتِ آثَامي وَلَامُونِي عَليّها مُتنَاسِين أسبَابَهَا ! "
ألَم يَتسَائَل أحَدُهُم مَا إنْ كُنتُ سَعيدَةً بِها ؟
أمْ رَاضِيةً بِها ؟
لَا أَظُنُ هَذا ،
فَهُم تَمَعَنُو النَظَرَ جَيدَاً بِمُخَلفَاتِي وَتَقَدَمُوا وَاحِدٌ تُلو الآخَر لَيَصِبُّو سُمومَهُم وَأمَرَاضِهم النَّفسيَة عَلَى عَاتِقِي ،
وَلَكِنني لَستُ مُهتَمَة فَأنَا وَحدِي أعلَمُ بِالذي مَررتُ بِهِ مِنْ عَوائِق ،
وَأعَدتُ تَدويرَ آثَامِي لأُخرَى جَيدَة ،
وَلِيشهَدْ الجَمِيعْ أنَّني حَاوَلتُ بِشتَى الطُرُق الابتِعَاد عِن تَلطِيِخ يَدَايّ بالآثَام ،
وَبَعدَ أنْ دَخلتْ أصلَحتُها .
_________________________________________
بدأت : 1/3/2024 .
انتهت : ....... .
الرِّوايَة مِن وَحيِّ خَيالِي ،
لَستُ مَسؤولَة عَن أيّ تَشَابُه ،
لا أحلل السَّرِقَة أو الاقتِبَاس .
استغفر الله العظيم .All Rights Reserved