Story cover for غصن الزيتون by BellaAshraf
غصن الزيتون
  • WpView
    Reads 18,585
  • WpVote
    Votes 2,765
  • WpPart
    Parts 35
  • WpHistory
    Time 16h 9m
  • WpView
    Reads 18,585
  • WpVote
    Votes 2,765
  • WpPart
    Parts 35
  • WpHistory
    Time 16h 9m
Ongoing, First published May 14, 2024
" وإن كان للسلام أرض .. فأنتِ أرضي وعيناكِ موطني .. فليكن قلبكِ ملكي " 🫒

سعيدة هي متفائله بأن الغد أفضل تحمل فوق طاقتها ولكن لا تأبه بأي شيء مبتسمة ذات وجه بشوش لم تستطع أي محنه احزانها اطلاقًا من يراها يحسدها على سعادتها الوهمية فهي مجرد ستار تغطي به جحيم حياتها لم يستطع احد نزع ضحكتها وعلى ما كانت تظن انه لن يستطيع أحد ولكن حدث بالفعل..
كانت أكبر صدمة بحياتها تلك التي شقت روحها وقلبها لشطرين لم تستطع جمع شتات نفسها ماتت روحها داخل جسدها ودفنت هي بين ثنايا ماضيها،  فهل من دواء لدائها؟
هل لايزال هناك بصيص أمل حتى تعود تلك الاميرة المرحة أم صدر الحكم وانتهى الأمر وستعيش أسيرة لظلمات العالم!
.
.
.
.
رواية "غصن الزيتون" للكاتبه سلسبيلا
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add غصن الزيتون to your library and receive updates
or
#234زواج
Content Guidelines
You may also like
لعنة القمر الثالث by ibtissam2022
11 parts Ongoing
صراع عشائر الذئاب… بين أنياب الظلم وصرخات المظلومين، تُعزف أعنف سيمفونية انتقام، تتردد أصداؤها بين ألفا ألفاير… والهجينة إيلنورا، ابنة الألفا السابق لقطيع الظلال البيضاء. مشهد… اقتربت من حدود قطيعهم… الهواء كان مشبعًا برائحة الدم والدخان، كثيفًا حدّ العمى، يجعل خطواتها تتعثر وهي تحاول شق طريقها وسط الضباب الأسود. الأرض تغلي تحت قدميها، وكأن صرخاتها صاعدة من الأعماق. كل بيت… كل ذئب… كل حجر يحمل ذكرى من كانوا هنا… تحوّل إلى ركام وخراب، صفحات ممزقة من ماضٍ احترق. ورغم تعثرها… تقدّمت. شيء ما قادها حتى توقّفت فجأة، مذهولة، تتشبث بحطام جذع شجرة محترقة. شهقت، كأنها غريقة ابتلعت حنجرتها صدمة ورعبًا… أفكارها تسحبها نحو الفرار، لكنها لم تستطع أن تزيح قدميها عن الأرض. كانت تنظر إليه. ذئبٌ هائل الجثة، شامخ، مجنون الغضب، يمزق جسد والدها بيديه العاريتين، يزمجر كوحشٍ خالص، بلا ذرة إنسانية… قدماه تغوصان في السائل القرمزي، وصدره يعلو وينخفض بثقل العالم كله. ارتجفت، ودموعها تنهمر بحرارة عاجزة. لم يرها… لكنها اختنقت برعبٍ صامت؛ ذئبتها في الداخل تعوي تحذرها. لكن ما لم تتوقعه أنها زمجرت اسمًا واحدًا: «رفيق…» تجمدت ملامح إيلنورا. لمحت وميضًا أمام عينيها— رؤية؟ نبوءة؟ قدر يتشكل بين دخان الماضي ولهيب الحاضر: ترى نفسها واقفة أمامه… تمسك قلبه بين يديها قبل أن يهوي أمامها جثة هامدة، عيناه تنطفئان إلى فراغٍ أبدي… ثم صورة أخرى… جسدها هي يُرمى أرضًا، تتمرغ بالتراب، الدم يفور من حنجرتها بينما هو فوقها، يلهث ووجهه ملوث بالألم، مخالبه مغروسة في لحمها… ثم ثالثة… تراقبه من بعيد، يبتسم لغيرها، يحتضنها، بينما هي تموت قهرًا وغيرةً على حبٍ لم تملك زمام قدره… قبل أن تستوعب ما يجري، صاحت ليزا مرتجفة: – اهربي… اهربي الآن! «في عالمٍ يحكمه القمر والدم والقدر… لم تكن إيلنورا تدرك أن انتقامها لن يُعيد ما فُقِد، بل سيوقظ لعنةً تشتعل فيها وعليها. إيلنورا لم تقع في عشق ألفاير… بل وقعت في لعنته. ⁠وحين يتحوّل الحب إلى ذنب، والقدر إلى سلاح… أيهما سيُسقط الآخر أولًا؟ ⁠هل تهرب من الذئب الذي مزّق عائلتها… أم من النبوءة التي توعِدها بأن تكون قاتلته… أو ضحيته… أو قلبه؟ ⁠✧ لعنة القمر الثالث ✧ الرواية التي ستأكلك أنفاسها قبل أن يوقعك فخّها.الحب حين يكون أسوأ من الموت.»»
حلوى الليمون by losn_ro
66 parts Complete
في المرحلة الثانوية، ثاني أكثر الأمور جرأة التي قامت بها "تشو آنران" كانت في ذلك اليوم الذي بدا فيه "تشن لو باي" غير مسرور على الإطلاق، حيث تسللت خلسة ووضعت حبتين من حلوى الصودا بنكهة الليمون في درج مكتبه. في ذلك الوقت، كان نجم المدرسة المتألق، محاطًا بالإعجاب من كل الجهات. أما هي، فكانت مجرد زميلة عادية بالكاد يتذكر اسمها. ثم التقيا مجددًا في الجامعة. "تشو آنران"، التي بذلت قصارى جهدها لتدخل هذه الجامعة المرموقة، بدت وسط عباقرة الكلية وكأنها ما زالت غير لافتة للنظر. أما "تشن لو باي"، فما إن دخل الجامعة حتى عاد ليصبح الشخصية الأبرز، كما كان دائمًا. كانت تظن أن لا شيء سيربطهما بعد الآن، لكن خلال أحد الدروس الاختيارية، وضع "تشن لو باي" في درجها حبتين من نفس الحلوى بالضبط. "هل ذقتِ هذه الحلوى من قبل؟" سألها وكأنه سؤال عابر. خفق قلب "تشو آنران" بقوة، خفضت رأسها ولم ترد. فقال مجددًا: "تعرفت على هذه الحلوى في الثانوية، حين وضعها أحدهم خلسة في مكتبي. الكل كان يضع رسائل حب في درجي، لكن هي... لم تضع سوى حبتين من هذه الحلوى. لكن-" توقف عن الكلام. لم تستطع "تشو آنران" أن تمنع نفسها من النظر إليه. وما إن التقت نظراتها بنظراته حتى اصطدمت بعينيه، اللتين كانتا تلمعان بابتسامة خفيفة وتركيز واضح. كان ينظر إليها، وكأن
سَباح عَيناها  by m_aeyui23
13 parts Ongoing Mature
بعد ما يوصل تهديد غامض لعائلة موصلية بسيطة، يقرر الأب ياخذ عائلته ويغادرون مدينتهم إلى الرمادي، على أمل يبدون حياة جديدة بعيد عن المشاكل. بس هالرحلة ما كانت بداية عادية... كانت بداية فصول من الضحك، والمواقف الغريبة، والمشاعر اللي ما حد متوقعها! مَوج وضي - أختين متقاربتين للروح، يختلفن بكلشي غير حبّهن لبعض. مَوج بنيه مرحه، واعية، تحب تضحك وتعيش اللحظة، بس قلبها مقفول بوجه الحب، شايفة إن العواطف تضيّع وقتها عن الفرح. أما ضي فهي قنبلة طاقة! لسانها حاد بس قلبها أبيض، تحب المقالب والضحك وما تخاف من أحد، دائماً تدخل بمشاكل صغيرة وتطلع منها بابتسامة، ومع أختها يسوّون مواقف تضحك الحجر. وفي الطرف الثاني، يطلّون ولدين من الرمادي: أبا التُراب - رجل هادئ، رزين، عصبي أحيانًا، كل اهتمامه شغله وما يحب يضيع وقته، بس عنده جانب غريب ما حد يتوقعه، يحب النسوان ويعجب بالجمال بس بطريقته الخاصة! محمد المهدي - شخص يحب الحياة، يضحك على كلشي، ودايمًا يدور الونس، بس وراه مواقف تثبت إنه مو مجرد ولد طائش، يعرف الجد من اللعب وقت اللزوم. لما تلتقي هالعائلتين، تبدأ سلسلة من المواقف الطريفة والمقالب والمصادفات اللي تصنع جوّ من المرح والتفاؤل. القصة ما بيها دموع ولا فراق، بس بيها ضحك، حب بسيط، وروح تقول: حتى لو تغيّرت الم
You may also like
Slide 1 of 9
تحت راية العدو  cover
تزوجني قاصرا │ │ Under His Name cover
لعنة القمر الثالث cover
حلوى الليمون cover
بين جنون العشق cover
سَباح عَيناها  cover
بــيننـا و͜͡ع͜͡د͜͡ لا ي͜͡ض͜͡يع͜͡ 🖇💭 cover
Athena(مترجمة)  cover
من القمة للصفر//From top to zero cover

تحت راية العدو

4 parts Ongoing

"ليس الدم من يصنع الإنسان، بل أفعاله... حتى من أصل فاسد يمكن أن يُخلق أصل نقي." في قلب البحر الأبيض المتوسط، ينشأ فتى هولندي وسط نار الحقد، بعد أن شهد والده يُقتل على يد ريس بحري جزائري. لم يدرك حينها أن تلك اللحظة لم تكن بداية ألمه، بل بداية نجاته من مستقبل أسود. يكبر الفتى، يظن أن والده أعظم الرجال، وأن والدته أحنّ الأمهات، ليكتشف في النهاية أنهما فاسدان... وأن حياته بين يدي قاتل أبيه لم تكن سوى خلاصه، فرصة ليصنع أصله الخاص، نقياً وقوياً، بعيدًا عن ظل الماضي. وفي كل ميناء، وفي كل معركة، وفي كل بحر ،تتلاشى صورة الأب في ذاكرته... ليحلّ مكانها رجل آخر، شديد... لكن عادل. قاسٍ... لكن رحيم. هل يغلب الدم... أم التربية؟ وهل الانتماء يُولد معنا... أم نصنعه بأيدينا؟ رواية ملحمية في زمن رياس البحر والقراصنة، عن صبيٍ خسر كل شيء... ليكتشف كل شيء.