لا أدري.. أقل ما استطيع وصف مشاعري به، من هو؟ كيف؟ لماذا أنا؟ بل واحيانًا من أنا؟ متى سينتهي كل شيء وكيف ستكونُ النهاية، احقًا باتت لي نهاية مختلفة عن موتي وسط جدران تلك الغرفة؟ هل سأظلُ ربانزل الحبيسة أم سأخرج من هُنا كما خرجت هي؟ ولم أكن أدري أن الجواب على هذا سيكون قريبًا جدًا إلى هذا الحد.. قُربَ أول فصلٍ من فصول حكايتي.All Rights Reserved