عَلى سجادة الصلاة بجسده الضخم يَتذلل هو الذي لَم يُذلَ من بَشرٍ قَبل لِخالقه فِي وَسط دَعواه لِنفسه و ماله .. فِي وسط تضرعاته لِربه بأن يَغفر لَه كُل ما اقترف ظَهر طَيفها هِيَ بِصوتٍ الرجوليِ العَميق الخائف مِن فِكرة رجوعِه قال فِي سجوده " رَبِ اختبرنِي مَع جَميع النَساء إلا هِيَ ." المِسكين لا يَعلم أنها هِيَ بِخمارها الطويل و جلبابها الفضفاض سَتكون..." لَعنة عَليه " أو مَن يَدري ...من المُمكن أن تَحُل عليها هِيَ لَعنتُه ! - مَاذا لَو أحبكِ تائبٌ و كُنتِ أنتِ فِتنَته ؟All Rights Reserved