هـل سـمُعت عن العـزفٌ بـلاّ صـوّت هكـَذا كانت محـجرتيـٌه تــعزٌف الحــّب وهي صـامتهّ ، أي حــب إذا ادمــٌُن تـلك التـي نقــٍشت حــبوُر حـبها عليه دوّن أدراك لـّعاقبتها "وأغار من ثغرٍ يناديِ بـأسمِها" سـتُبحرّين الـٌحب رغماً عنـكِ ، فُلا بأس ان أذيًـتكُِ بـّعشِقيُ فمـٌلاذ ومتـّعة العشق بـحرقٌكِ يا مَحْظِيَّة جًيٌوَنAll Rights Reserved
1 part