"وِكماً مِن الأفِاعي وِكماً مِن الهِواجَيس الِتي تحِاوطَني، هِل سـَيأتي لأنقِاذي أِم سيتِࢪكني لاجَل انتـقِام وينـفِذ كلامـِه،؟ اشعـِࢪ بقـِوة وانِي عنِدما أكِون جانبـَه، اشعـِࢪ بأمـِان عنِدما أكِون بيَن احِضانه وِلن تهـَدأ روحِي حتِى أحَتضنِك، وِيصيبـَني احِساس أننِي لقـَد اصبحَت مُقيدة بنـَاࢪه، نعـَم هيَ نـار الصُهيب! "