سجناء بين ثنايا الماضي
  • LECTURAS 2,636
  • Votos 103
  • Partes 16
  • LECTURAS 2,636
  • Votos 103
  • Partes 16
Continúa, Has publicado may 18
1 parte nueva
مظلوم يعيش بين قطبان السجن منتظرا لحظة انتهاء هذا الجحيم الذي عاشه لمدة سبع سنوات متتالية  وو لحظة خروجه ليبدأ جحيمهم الابدي ويحرقهم بنار الظلم  التي تكوي صدره و روحه و يدفنهم وسط الظلام الذي ذفنوه فيه لكنه يجد مفاجأة لم يكن  يتوقعها فهل ستكون عائق له أمام الانتقام ؟ ما قصة  هذا الانتقام ؟ 
 تعيش في الميتم منذ ان كانت طفلة بعمر اربع سنوات بعد ان تركها  والدها هناك بعد موت امها و تزوجه من الأخرى ، عاشت فيه اقسى اللحظات فيه من تنمر ، تعذيب ، ظلم....رغم ذلك مازال بداخلها روح طفلة تريد ان تعيش وسط عالم جميل مسالم مع اناس تحبهم ويحبونها .....فهل ستجد من يقدر حبها و يحبها بصدق ام ستقع في متاهات اخرى لا نهاية اخرى؟ .......
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir سجناء بين ثنايا الماضي a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
جريمة حُبّ de SalsabilKobak
37 Partes Concluida
-وحبّنا؟ تفاجأت من سؤاله الذي لم تتوقعه، لترفع رأسها نحوه وهي تحاول إيجاد كلمات مناسبة؛ فهي لا تعلم كيف ستجيبه أو بما ستجيبه ولكنها لن تسمح للأمر أن يتم هذا كل ما تعرفه ويجب أن يحدث. أردفت قائلة بهدوء لا يتناسب مع الموقف تماما: -جريمة. -وأيضا لن أسمح لك أن تجمعني بِك، أنا لا أحبك. جذبت حقيبتها لتغادر المكان بقلب قاسي، بارد، متحجر؛ بينما هو وقف قليلا يفكر أحقا تستحق كل هذا العناء!! ليجري خلفها حتى لحقها وجذبها من ذراعها ليجعلها تلتف له وتصبح أمامه مباشرةً قائلا: -لا يهم إن كنتِ تحبيني، ولكني أحبك. تبادلوا النظرات سويا متعجبة من تمسكه بها بهذا القدر، كادت أن تلين ولكنها أخبرت نفسها ألا تنخدع بتلك العيون الصادقة لـتردف قائلة مع حفاظها على نبرة الهدوء على الرغم من ذلك الصراخ الذي صدع بداخلها: -أنا كعود ثقاب محترق، لا أصلح لحُبّك. -أو لنكن أكثر دقة، لا أصلح للحُبّ. رواية "جريمة حُبّ". بقلم سلسبيل كوبك.
Quizás también te guste
Slide 1 of 9
رُبَما صُدفه🍂🌧 cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
 لو نطق القلب (تُعدَل) cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
رواية إتهام "مكتملة" cover
جريمة حُبّ cover
مقبرة يعقوب  cover
قيود الماضي cover
نارة (مكتملة)  cover

رُبَما صُدفه🍂🌧

35 Partes Concluida

و أتسائل مُندهشة كيف لهذا القلب الصغير ان يحمل كل هذا الحب ، كل هذا الشعور ، كل هذا العطاء ؟!.. الخامس عشر/ نيسان ١٠:٠٧صَ ‏