Story cover for قلبٌ يُريد الهجرة by Nejar_Mohammed
قلبٌ يُريد الهجرة
  • WpView
    Reads 2,183
  • WpVote
    Votes 231
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 2,183
  • WpVote
    Votes 231
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published May 18, 2024
"عجوز بلهاء" هذا ما يطلقونه عليها
بغرض السخرية والتنمر ومحاولة التقليل من غرورها المَعهُود! 

"مُتحيز أخرق" يكاد ينسى اسمه في شهادة ميلادُه من كثرة ما سمع ذلك الاسم! 
هل لأنه يَنصُر جنس عن جنس آخر أصبح مُتحيز!  

بلهاء مُثيرة للعصبية وأهوج يُفضل التحدث فيما يُثير غضب الجميع! 

هذا ما يُميزهم عن الآخرين "إثارة الغضب!"
All Rights Reserved
Sign up to add قلبٌ يُريد الهجرة to your library and receive updates
or
#64illness
Content Guidelines
You may also like
𝑱𝒖𝒔𝒕 𝒍𝒆𝒕 𝒎𝒆 𝒍𝒐𝒗𝒆 𝒚𝒐𝒖 || 𝑱.𝑱𝑲 by Miso16
19 parts Complete
اعتقد أن الناس تفْشَل في الرجوع ليس لأنهم لا يأبهون بل لأنهم لا يُريدون ذلك التذكير وهُم ليسوا فخورون بالطريقة التى يشعرُون بِها حيال أنفُسهم، نتيجتاً لأفعالهم بعض الناس يسمَحوا للذنب أن يؤدي إلى الصمت. أنتَ لا تفهم أن في النهاية سيكُون هُناك العار، وسوء الفهم، ولوم النفس. كلاهما مُجرد عواطف منفصلة لا تنتمي إلى أي مِنهُما، لأن فقط إذا تكلمت الذي كُنت ستجده هو الدِقة، المغفرة، وحب مدفون تحت الصمت، كان هذا ما قاله. أنتَ يُمكنكَ أن تقضي حياتكَ تُفكر أنك لست مُستعد لشخصٍ ما ولكن عِندما يأتي الشخص الصحيح، فجأه مستعد بأكبر قدرٍ مُمكن، ونعم سيكون هُناك مبدأ الريبة، الشكوك، والأسئلة والكثير من الصِراعات الداخلية سوف تُعاني منها ولكن تلك الأشياء لم تكُن لكَ لتحَمُلها وحدك، أعلم أن قلبك قد تحطم من آخر مرة سمحت لشخص أن يكون بهذا القُرب لكن، لم يكن هُناك ما ارتكبته خطأ، لم يكن أنتَ مَن بِحاجة للتغَّيُر، وكان هذا ردها. [هذا عملى الخاص ولا أسمح بنسخ القصة أو اقتباسِها] [ليست قصة اسمك] «بدأت 2/7/2020» «انتهت 26/8/2020»
You may also like
Slide 1 of 9
The Fake Guy || المزيف cover
𝑱𝒖𝒔𝒕 𝒍𝒆𝒕 𝒎𝒆 𝒍𝒐𝒗𝒆 𝒚𝒐𝒖 || 𝑱.𝑱𝑲 cover
أحرقتني العادات__مكتملة__ cover
 هـمسه ≈ امـ❥ـل cover
يومٌ لا نهايةَ له cover
لذة لا يجوز النطق بها cover
Nouran || نوران cover
&_& لآ~تستهزأ بي "_"يا هذآ &_& (باللهجة الجزائرية) cover
╔.§И₳Ꝕالـــخـــاطــ❈ـــف≠╗ cover

The Fake Guy || المزيف

37 parts Complete Mature

لا معنى للفوز بلا أحساس بالخسارة، ولا طعم للسعادة دون تذوق الحزن، وبالطبع... لا متعة في الضحك إن لم تجرب الصراخ ألماً من قبل. أشتمني وسأغفر لك، أكرهني وسأحبك، أضربني وسأبتسم لك، أخطأ في حقي وسأكون دوماً موجوداً لمساعدتك إن أحتجت. وإذا سألتني يوماً لمَ كل هذا؟، فسأقول لك بلا تفكير لأن جراحي ملت نزف الدماء وحسي نبحه الصراخ، جسدي شوهته الخدوش والحروق، وأشك أن قلبي يعمل كما يجب وروحي لا تزال محبوسة في مكانها. ولا أريد تسبيب المزيد من الأذى لنفسي. ستراتي أرسم أبتسامة رغم الألم... ستراني أرتجف خوفاً... ستراني أختبأ في أضيق مكان أجده كي أشعر بالأمان... وستجدني مجدداً ومجدداً في حالة يُرثى لها... لكن لا تقلق فأنا معتاد على كل هذا. لذلك لطفاً، لا تتعاطف معي وتخبرني أن أبكي لأواسي نفسي... لأني إذا بدأت، فصدق أني أتوقف. /القصة مكتملة/