... لم تكن فتاة عادية... الفتاة السوداء في ليلة حالكة... هكذا كانت تدعى... أدرت عيني لها لأسألها بفضول «كلوثين... ماذا تعني السعادة بالنسبة لك؟» لنظر لي بسخرية رادفة... "السعادة هي الشمس وأنا القمر... لانلتقي إلا في الكسوف...والكسوف هو الرسم!» ... بينما تقرر سليفا الذهاب لدولة أخرى من أجل دراستها تحاصرها العديد من التحديات... ليست بتحديات العادية...بالنسبة لها! هل تستطيع تجازيها؟ ... ! يمنع سرقة أي إقتباس أو مشهد!