لا بـأس حتى في عـتمة الأشيـاء جمالُُ لا يُـرى . أنـت كـالـليلك، جـميل مـثلها تاي. لمـن اكـن اعـلم ان الرسـائل امـامي تجـوب وتحـدثني فـي عتمـة ايـامي، عنـدما كنـتُ اشعـر بالضيـاع دائـما كـان ذلـك الطـيف هـو مـن يطمـئننـي دائـما [ +15] الـبداية 20/7/2024 النـهاية 18/9/2024All Rights Reserved