تحكي الق صة عن فتاة تسمى (فايوليت أفرجاردن) الفتاة اليتيمة التي كانت تعمل كمجندة بالجيش تحت قيادة الرائد (غيلبرت) حيث تذهب معه للحرب ويقول لها «من أعماق قلبي أنا أحبك» تستيقظ فايوليت بعد أن وضعت الحرب أوزارها وتقرر أن تعمل كدمية آلة ذكريات لتكتشف مالذي كان يعنيه الرائد لها بأنا أحبك ولأي إحساس ترمز هذه الكلمة، تبدأ فايوليت رحلتها لكتابة الرسائل وتبدأ بملاحظة مشاعرها والتأثر بما حولها عوضا عن كونها آلة قتل كما سميت قديما.All Rights Reserved