وفي ازقة بغَداد في شوارعها الباردة الميئة بالفقدان والظلم قد ولدت من تسمى بـ فرح في عالم اشتدت فيه كُل سبل النچاة قد كانت مختلفة ع الرغم من صغير سنها ولكن الحياة اختارتها لكي تلقنها دروس وحكم لم يسبق ع احد تحملها في سن التاسعة قد بدء سيل الدماء بالأنهمار بكائاً ع ما صابها من ظلماً وچور ولكن قد اصيبت بصدمة وادخلتها في قوة لمن تكن تعلم مصدرها امها قوة غريبة في داخل القلب يعشرها انها قد بادت من المشاعر والاحاسيس تلى تلك الصدمة عده صدمات ولكن اخيرها كانت كما تسميها فرح" هدم قلبي"All Rights Reserved