Story cover for  صحوة فلورين 𝔉𝔩𝔬𝔯𝔦𝔫'𝔰 𝔄𝔴𝔞𝔨𝔢𝔫𝔦𝔫𝔤 I  by lili_yon07
صحوة فلورين 𝔉𝔩𝔬𝔯𝔦𝔫'𝔰 𝔄𝔴𝔞𝔨𝔢𝔫𝔦𝔫𝔤 I
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 21, 2024
"سوف نقوم بتزويجك "هذا كان اخر ما قالته  بيردوت قبل ان تصرخ فلورين قائلة: "زواج ؟ ما هذا الهراء!!" ، ما إن صرخت فلورين حتى هوت على الأرض من شدة صفعة بيردوت، نعم لقد صفعتها وهي تقول :"اصمتي ايتها الحشرة ،عليك أن تكوني ممتنة لنا ،لقد انتشلناك من القذارة و أطعمناك ،و الان لا تريدين رد الجميل ".
<<جميل ها ، ما الذي تهذين به ايتها الشمطاء ،انت فقط قمتي بتبنني من اجل اموال الرعاية>>. هذا ما قالته فلورين في نفسها ،خشية ان تزيد الطين بلة لكنها متأكدة من انها ستغير هذا المصير الذي ينتظرها .
All Rights Reserved
Sign up to add صحوة فلورين 𝔉𝔩𝔬𝔯𝔦𝔫'𝔰 𝔄𝔴𝔞𝔨𝔢𝔫𝔦𝔫𝔤 I to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
  البيـــــراديكوي©Alberadikoy by evangliean
31 parts Ongoing
سأل السيد فرايستوس گانوس سؤالا يحمل في طياته تهديدًا خفيًا: «ألم تتساءل يومًا.. لماذا لا تزال حيًا حتى الآن؟» لم يرد، بل تظاهر بعدم السمع، متجاهلًا اياه. لكن تجاهله لم يدم طويلًا، إذ تقدمت فاركا نحوه بخطوات ثابتة وصفعته بقوة، صفعةً دوَّت في الغرفة، تاركةً أثرها على خده، بينما تسللت قطرات الدم من زاوية فمه. رفع رأسه إليها ببطء، عينيه تشتعلان كرهًا واشمئزازًا. كانت أطول منه قليلًا، لكنها لم ترهب نظرته التي حملت ازدراءً واضحًا وهو يمسح الدم عن فمه بظهر يده المتسخة: «الموت أهون من البقاء بينكم.» لم تمهله فاركا حتى يكمل، فجاءته صفعة أخرى، هذه المرة على الجهة الأخرى من وجهه، بنفس القوة، بنفس الغضب: «إياك أن ترفع صوتك أمام السيد الكبير، هل فهمت؟» لم يحرك ساكنًا، لكن عيناه ظلّتا تتوهجان بالتحدي، وهو يحدق بالسيد فيراستوس، الذي رفع سبابته نحوه ببطء، كمن يصدر حكمًا لا رجعة فيه: «فاركا، عليكِ تأديبه كما ينبغي. كبار المجلس يرغبون في القضاء عليه، لولا أنه تحت سقفنا.» ••• البشر ومخلوقات البيراديكوي... معركة حتمية، إما النصر وإما الذل. تُرى... لمن ستكون الغلبة؟ مخلوقات البيراديكوي والإيكا، كائنات مخلوقات من ابتكاري ⚔️ إحبس أنفاسك، وغُص في الأعماق... فهذه ليست مجرد رواية، بل صراع للبقاء. قراءة ممتعة
" أعَمـقُ مَـن وهـمٌ " by IIUIIIYI
7 parts Ongoing
"أعمق من وهم" (مكتوبة بأسلوب مسموع - نص يصلح لتسجيل صوتي) (صوت هادئ، داخلي، كأن يمان يكتب وهو يقرأ بصوت منخفض لنفسه) > في مكانٍ ما بين الواقع والحلم... بين السطر الأبيض والنقطة الأخيرة... خلقتُ إيلا. لم تكن ملاكًا، ولا بطلة خارقة. كانت أنثى مكسورة بابتسامة هادئة... وعيون تفضح كل شيء تحاول تخبئه. وضعتُها في مدينة لا تنام، وسط ضجيج لا يُرحم، وقلبي معها. ثم جاءه... راغب. ليس فارسًا، ولا رجلًا يليق بالروايات القديمة... بل رغبة تمشي على قدمين، وندمٌ يتنفس عشقًا. أول مرة التقت به كانت في حلم... لمسته دون أن تعرف اسمه. وانتهت تلك الليلة وهي لا تعرف إن كانت تريد أن تهرب منه، أو تذوب أكثر في لهب عينيه. وأنا؟ كنت أكتب. أتابع من بعيد... كأني خالق لا يملك قدرة على التراجع. (صمت خفيف. ثم بنبرة أبطأ، فيها خدر وشك.) لكن... بينما كنت أرسم إيلا بحذر... ظهرت أنتِ. يا من لا وجود لكِ إلا في رأسي، يا أرتمس... لماذا تجلسين هنا؟ لماذا تضعين يدك على كتفي، وكأنك تعرفين كل جرحٍ فيّ لم أكتبه؟ أنا لا أكتبك... فلماذا تأتينني كلما أردت أن أكتب عن الحب؟ (صوته يبدأ يضعف كأنّه ينهار) آرتمس... عطرُكِ بين أصابعي، همسكِ على صدري، وأنتِ... مازلتِ فكرة. إيلا تحلم براغب... لكنني... أنا أُحترقُ بكِ .
PRINCESS ARDIANA ( أميرة آرديانا) by Aso20002
9 parts Ongoing
مرّت مقادير الزمن، ولم تعرف أرديانا طعم راحة البال. كانت شغوفة برائحة الانتقام، وقد التهم السواد قلبها في عتمةٍ لا يلين لها طرف. في تلك الليلة المشؤومة، حين بسط القمر ضوءه بخجل، وغشّت السحب سماء فلورنس، تناثرت المشاعر وتبعثرت الأحاسيس في الفناء، وقُتلت الأرواح البريئة بدمٍ بارد... صوت وجع... صوت صراخ... صوت هلعٍ وخوف... ومن بين تلك الأصوات، كان صدى عائلتها. قُتل الإمبراطور العظيم آن دواسون، والإمبراطورة آميليا هآرتس، وولي العهد... ولم يتبقَّ من العائلة المالكة سواها - آنا أرديانا آن دواسون. فقدت عائلتها، وضاعت إمبراطورية فلورنس العريقة، ولم يكن ذلك نهاية المأساة... بل بدايتها. الشيء الوحيد الذي جعلها تنهض من تحت أنقاض الألم، هو إنقاذ شقيقها ويليام، وتبرئته من تهمةٍ نُسبت إليه زورًا - تهمة قتل العائلة المالكة. لم تملك حيلة سوى أن تلجأ إلى إمبراطورية بيتلاند - أقوى إمبراطورية في قارة دونكا، رغم أنها لم تكن يومًا حليفة لفلورنس، بل خصمها في صراع الهيمنة والسيادة. وافق الإمبراطور جيلمبور دي لوسترون على مساعدتها... لكن بشرطٍ واحد: أن تتزوج من ابنه - الأمير المتعجرف، المغرور، المثير. وهكذا وجدت أرديانا نفسها عروسًا في قصرٍ غريب، بين عادات لا تشبهها، وتقاليد ليست من دمها."
You may also like
Slide 1 of 8
سيليا و الشيطان  cover
(أنتِ شيئ يخُصني.)  cover
  البيـــــرا�ديكوي©Alberadikoy cover
مستذئبتي  cover
اللعنة  و الخطيئة cover
عذراء ولكن cover
" أعَمـقُ مَـن وهـمٌ " cover
PRINCESS ARDIANA ( أميرة آرديانا) cover

سيليا و الشيطان

40 parts Complete

-يعني إية!؟...يعني إنتَ إتجوزتني عشان تنتقم مني!؟ قالتها "سيليا" بإهتياجٍ بعدما جحظت عيناها بعدم تصديق لما إستمعته، الشخص الوحيد الذي عشقته كان يخطط طوال تلك الفترة للإنتقام منها و لتحطيم قلبها! و بتلك اللحظة سيطرت عليها الصدمة أكثر خاصة عندما وجدته يقترب منها لتلفح أنفاسه الحارة وجهها و هو يهمس بنبرته التي أصبحت شيطانية لتصيبها بالذهول: -أيوة إتجوزتك عشان أنتقم منك و أعيشك أسود أيام حياتك. ثم تابع بنزقٍ و نبرته الحادة توضح غضبه الجحيمي الذي سيحرق كل ما يراه من فرط الإنفعال: -أيوة أتجوزتك عشان أنتقم لإبن خالتي اللي قتلتيه عشان تسرقيه يا حرامية. جزت علي أسنانها بعصبية شديدة و هي لا تستطيع تحمل إهانته تلك، لذا إتسعت حدقتاها بصورة مهتاجة قبل أن تصفعه بلا وعي و هي تصرخ بغضبٍ فرمقها هو بقتامة و كأنه ينوي قتلها، ثم... ................. بقلم/رولا هاني.