16 parts Complete رب صدفة خير من ألف ميعاد
فكان صدفة فحديث فلقاء
سألت قلبي هل أعشقه؟
أجاب، وكيف لا وهو الحياة
فكان في لقياه حياة
***
لا تخطئين كما فعلت أمي و أمك و تنشئين فتاة ضعيفة خنوعة خاضعة، لا تعرف حقوقها و تقبل بالفتات، ورجل قاسي متحجر القلب متجبر كعيسى ومن على شاكلته، تحرري يا زينب من هذه الأفكار، حتى تستطيعين أن تجلبي أولاد أحرار، وليس عبيد لعادات وتقاليد بالية "
***