كُلَمّا أشْرَّقَتْ شَمْسُّ يَومٍ جَدِيدٌ أوْ غَرُبَتْ ، يَعْتَصِرُ الفُؤَادُ حُزْنّاً ، وَيَمْتَلِئُ القَلْبُ الجَرِيحُ شُعُورَاً بِالوِحْدّةِ ؛ ِفَيَنْكَسِرُ الأَمَّلُ
وَيَفْقِدْ الشُّعُور بِالسَعَادَّةِ ، وَتَظَّلُ الخَيبَّةِ والأَلَّمُ الرَّفِيقُ الدَّائِمِ لِلْقَلْبِّ المَكْسُّورِ .
' تُرَّا مَا ذَنْبَّهُ ؟؟ هَلْ كَانَ قَلْبَّهُ قَاسِيَّاً لِيَكُونَ هَذَّا الهَجْرِ قَدَّرَهُ ، أَمْ أَنَّهُ مَظْلُّومٍ فِيْ بَحْرِّ الحُبِ وَحْدَّهُ '
" لَيْسَّ مِنَ اَلصَّعْبِ أَنْ تَقَّعَ فِيْ حُبِ شَخْصٍّ لَا زَاَلَّ قَلْبَّهُ يَنْزِّفْ ، وَلَكِّنْ اَلْصَعْبِّ هُوَّ إِقْنَّاعُهُ بِأَنَّكَ مُخْتَلِفْ "All Rights Reserved