أوجه كتابي هذا إلى كل من غرته الحياة الدنيا كما سبق وغرتني، إلى كل الذين لا زال في قلوبهم ولو مقدار ذرة من الخشوع والخوف من العذاب، إلى الذين يرون نعم الله ويعصونه على الرغم من ذلك، ولكن ضمائرهم لا تكف عن تأنيبهم، إلى العائدين إلى الله..Tutti i diritti riservati
1 parte