في احدى الأراضي العراقيه ..شتاء وأمطار رعدية ضائعه في الدرابين العراقيه .. ركضتُ نحو الزاويه المعتمه لم المح سوى قطف السجائر ينفثها بأصابيعه الكبيره ... حيث قال : طلعوها من جوا الگاع وتزرعوها گدامي فتهمتووواا : حاضر سيدي ...وضعتُ يدي على فمي لكي لا يخرج مني صوت ويكشفني لهم .. لم استطع تحمل المنظر واوقعتُ تلك الكراتين المختبئة ورائها .... لاااااااا بخبث: نورتي جحيمك يا ......