Story cover for Dark and cheerful by AEVA_JOJO7
Dark and cheerful
  • WpView
    Reads 283
  • WpVote
    Votes 109
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 283
  • WpVote
    Votes 109
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published May 25, 2024
هَلْ اَلفَتَاْةُ اَلْمُظلِمةُ وَ الفَتْىَ المُبْتَهِج قَليْلُ اَلغَضَبِ سَيَتَفِقانِ ..

أَمْ إِنَّهُماَ سَ؛يَكسُرانِ مَثُلُ { أَلسّالِبَ وَ اَلمُوجِبَ يَتَجاذَبانِ .. }
وَلَن يَتَجَاذَبانِ لِبعضهُماْ ؟


~~~~~~~~~~~~~~~~~

¤ أَلبَطَل : جُونغْ هُوسُك
¤ أَلبَطَلة : ميّن رِيلِينَا
All Rights Reserved
Sign up to add Dark and cheerful to your library and receive updates
or
#943صداقة
Content Guidelines
You may also like
الـــقـــرْيَـــةِ || 𝐂.𝐈.𝐇  by DHFICS
20 parts Ongoing
كانت تركب الحافلة القديمة كعادتها، على الطريق الضيق المحاط بالغابات الكثيفة المؤدية إلى قريتها. تضع الشال على رأسها، تخفي به وجهها عن الأنظار - عن نظرات الزبائن الواهين الذين اعتادوا مطاردة ظلّ أمها في كل مرة يراها احدهم ويعرف وجهتها. لم يكن في الحافلة عادةً سوى السائق وصدى أنفاسها... لكن ذلك اليوم، رأت مجموعة غريبة تحتل المقاعد الخلفية - غرباء بأعين فضولية وملابس لا تنتمي للمكان. وحين توقفت الحافلة أمام الطريق الترابي الطويل المؤدي إلى القرية، مدّ أحدهم يده ليساعدها على النزول. زُوّار؟ لقريتها؟ لا أحد يأتي إلى تلك القرية النائية الا لسبب واحد. وسببهم، على الأرجح، هو الشيء ذاته الذي جعلها تستعيد تلك النظرة القديمة في عينيها - نظرة الاحتقار لكل زوار ذلك الفندق الواهي. 𝐀𝐧𝐢𝐦𝐞: 『 𝐇𝐮𝐧𝐭𝐞𝐫 × 𝐇𝐮𝐧𝐭𝐞𝐫 』 𝐀𝐮𝐭𝐡𝐨𝐫: ⌈ 𝐘𝐨𝐬𝐡𝐢𝐡𝐢𝐫𝐨 𝐓𝐨𝐠𝐚𝐬𝐡𝐢 ⌋ 𝐅𝐚𝐧𝐅𝐢𝐜𝐭𝐢𝐨𝐧:『 𝐈𝐥𝐥𝐮𝐦𝐢 + 𝐇𝐢𝐬𝐨𝐤𝐚 + 𝐂𝐡𝐫𝐨𝐥𝐥𝐨 × 𝐎𝐂 』 【 𝟏𝟑 / 𝟓 / 𝟐𝟎𝟐𝟓 】 ⎯⎯⎯⎯ ⌈ 𝐁𝐘: 𝐃. 𝐇. 𝐁𝐋𝐀𝐂𝐊 ⌋ ⎯⎯⎯⎯
You may also like
Slide 1 of 10
  شطرنج الحب cover
سَيِد القَصر الصَغِير.. cover
℘ رماد الماضي / جيكوك ℘  cover
Seventh Member 2 : BTS [✔]  cover
My naughty student || تلميذتي المشاغبة (K•SJ)  cover
|•Black and Gold•|TN cover
الـــقـــرْيَـــةِ || 𝐂.𝐈.𝐇  cover
عَيْنَانِ || ج.ج.ك cover
Seventh Member 1 : BTS  [✔] cover
Follow up||J.K✔️ cover

شطرنج الحب

32 parts Ongoing

🕯️ "اِسْكُتِي لَوْ أَمُوْتِچْ" > مَا كَانَ صَوْتُه يُؤْذِي، بَسْ سُكُوْتُه كَانَ يِذْبَحْ بِبُطْء... وِجْهُه يِبْتِسِم، بَسْ عَيْنَيْهِ تِخْتَنِقْ، يِضْحَكْ... وَيِخْنُقْ. حُبُّه مَا كَانَ حُب، كَانَ هَوَسٍ يِسْكُنْ بَيْنَ الأَضْلَاع، يِتَغَذَّى عَلىٰ السُّكُوْت، وَيِحْتَرِقْ مِـنِ الحَكِي. مَا يِتْرِكْ، مَا يِغِيبْ، مَا يِسْمَحْ لِلضَّوْء يِلْمَسْهَا، وْإِذَا تْنَفَّسَتْ غَيْرَه... يِمُوْتْهَا.