ثَلاثَ شَاباتَ مُعتَقـدِيِن آنُـهِم عَادِيـاتَ لَـكن مَاذا لُو آكَتشُـفوا إنِّـهمَ رفيِـقَات لآسَـواء الرجِال وَ ليِـسُوا مُجَـرد بِل مِن عَالِم آخَرى وَ هُم الوحِـيدِين الذِين يسَتطُعونَ آنّتَـشالِهم مِن الظَلامَ إلىَ النُور هَل سُوف يِنجحُون أمَ الأسِتسَلام سيِكُون أوَل خِيارهُم؟.