كنت اظن أننى وجدت حبى الحقيقي فى يوم من الايام ولكن الوقت اثبت لى أن ملكة قلبي لم تأتى بعد لتزين عرشها
ولكن بمرور الوقت وجدتها وعرفت انها ملكته المجهوله التى لم اعرف لها مثيل من قبل أنها نجمى المنير أنها :
حوريتى الفلسطينية
«لا تناظرني بعينيك الجميلة فهي لن تجعلني اغفر لك»
«كدت تشتمينني سابقا وها انت الان تمدحينني، يا فتاة انت حقا تركيبة غريبة يا صغيرة»
«العائلة للفرد والفرد للعائلة، وذئاب روسيا لا تتخلى عن ذئب من ذئابها»
الرواية الأصلية
The original novel