الواح الدسار
  • Reads 38,135
  • Votes 2,606
  • Parts 35
  • Reads 38,135
  • Votes 2,606
  • Parts 35
Complete, First published May 26
اسمر ٫ سفاف
في الثلاثين من عمره
عريض الاكتاف
طويل القامة عيناهُ تنظر بتحد الى الامام 
لا يرى للرحمة عنوان
يتخذ الابتعاد وسيلة للنجاة 
كان وجهُ يشع نوراً
وفي داخلهُ الظلام مبثوراً
رغم الصعوبات يحاول تخطي الازمات
في ذات مره قال:
انا الدَسّار من الواح ومسمار 
الجميع يهاب ناري اذا شعلت تحرق حتى دياري
عديم المشاعر لايوجد في قاموسه 
"الحــب" 
حتى تأتي تلك الحسناء 
هل سيتخلى عن اطباعه ام له رأي اخر؟
All Rights Reserved
Sign up to add الواح الدسار to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سند الدُر  by nar53_
58 parts Ongoing
صعدت فوگ ونزعت الكعب مالتي قبل مااوصل للغرفة مشيت على كيف وبـ خطوات هادئة علمود مـ يسمع شي .. قبل مااوصل للغرفة وصلني صوته وهوَ يغني ويدندن بأغنية - ردتك تمر ضيف .. وتسكت الـ يحچون حچيك مطر صيف ما بلل اليمشون .. واستمر يدندن وصلت يم الباب چان مفتوح على النص والباب بيه مراية من گدام باوعت عليها .. وعدلت شعري الكيرلي الطاغي على ملامحي الحاده وبشرتي السمره ويه فستاني الأسود .. و المكياج الّي ضايف حده لـ ملامحي وجرأة سحبت نفس عميق ودخلت وگفت بنص الغرفة وهوَ مـ انتبه چان واگف ع المراية يعدل نفسه والعطر تارسها تخصرت وحچيت بـ غيض - اي عيني منو ردته يمر ضيف .. لـ يكون مضروب بوري واني ماادري التفت عليَّ متفاجئ .. صفن بوجهي ثواني وباوع عليَّ من فوگ ليجوه بـ لحظتها تحولت نظرته لـ الإعجاب تقدم عليَّ بخطوات بطيئة بـ زيَّ العربي .. وصل يمي مـَ حچه شي دنگ عليَّ وصار قريب يم رگبتي أنفاسه الحاره ضربت رگبتي اخذ نفس قوي وشال ايدي باسها من باطنها و گال بـ صوت هادئ - اجى الضيف الماخذ حيلي ******* عاشقٌ مُنذ الصغر .. ابًا مجاهد لـ ثلاث بنات .. مُختل عقلـ..ـيّ لا يعرف الرحمة .. والقادم أقوى ..
You may also like
Slide 1 of 10
سند الدُر  cover
الوحش " عُمق بصرتي  " cover
ملاك مبتسم  cover
سعير الهزيع  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سَلاسِل الضَبع  cover
وَتيرة وَد  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
الراجس"يعانقها بـَ الظلام " cover
رواية قلوب تنزف عشقاً cover

سند الدُر

58 parts Ongoing

صعدت فوگ ونزعت الكعب مالتي قبل مااوصل للغرفة مشيت على كيف وبـ خطوات هادئة علمود مـ يسمع شي .. قبل مااوصل للغرفة وصلني صوته وهوَ يغني ويدندن بأغنية - ردتك تمر ضيف .. وتسكت الـ يحچون حچيك مطر صيف ما بلل اليمشون .. واستمر يدندن وصلت يم الباب چان مفتوح على النص والباب بيه مراية من گدام باوعت عليها .. وعدلت شعري الكيرلي الطاغي على ملامحي الحاده وبشرتي السمره ويه فستاني الأسود .. و المكياج الّي ضايف حده لـ ملامحي وجرأة سحبت نفس عميق ودخلت وگفت بنص الغرفة وهوَ مـ انتبه چان واگف ع المراية يعدل نفسه والعطر تارسها تخصرت وحچيت بـ غيض - اي عيني منو ردته يمر ضيف .. لـ يكون مضروب بوري واني ماادري التفت عليَّ متفاجئ .. صفن بوجهي ثواني وباوع عليَّ من فوگ ليجوه بـ لحظتها تحولت نظرته لـ الإعجاب تقدم عليَّ بخطوات بطيئة بـ زيَّ العربي .. وصل يمي مـَ حچه شي دنگ عليَّ وصار قريب يم رگبتي أنفاسه الحاره ضربت رگبتي اخذ نفس قوي وشال ايدي باسها من باطنها و گال بـ صوت هادئ - اجى الضيف الماخذ حيلي ******* عاشقٌ مُنذ الصغر .. ابًا مجاهد لـ ثلاث بنات .. مُختل عقلـ..ـيّ لا يعرف الرحمة .. والقادم أقوى ..