" ولتعلمِ أنَّي أُحبكِ ، وسأصدقُ فِي حبي لكِ " ● " وهل ستبقَى معِي دومًا ؟ ، في حينِ اليأس والرجاء ، وتحِبُّني بذلكَ الصدق وبذاتِ الحُبْ ، هل تضمنُ ذلكَ تايهيونغ ؟ " " أضمنُ ذلكَ ، وأعدكُ مارلين ، سأكون معكِ فِي حُبّ العشرين وعشقِ الثلاثينْ ، انا معكَ حتى ضِحكةِ الأربعين ومرضِ الخمسين ووحِدة الستين ويأسِ السبعين وسأكونُ لكِ عُكَّازةَ الثمانينْ ، انا معكِ حتَّى يقولوا علينَا فلترقُدوا سالمين" ● " عندمَا اعترفتَ لي بحبكَ لم أصدقكَ بدايةً تايهيونغ ، ولكنكَ الأن تثبتُ لِي أن شكوكِي حولكَ كانتْ باطِلة " " الحبُّ صدقٌ عزيزتِي مارلين " ● " تايهيونغ انا جادة ، تزوج ولن أمانع ابدًا صدقنِي ، حتى إذا تأذيت من ذلكَ فلنْ أُبالي ، ان كانَ الأذَى منكَ فأهلاً بالأذَى وسهلاً " " مارلين أنا يكفيني وجودكِ فِي حياتِي وأحاديثُكِ معِي ، لا تستصغري قلبًا أحبكِ بعيوبكِ قبلَ محاسنكِ " ● رواية بسيطة تتحدث عن حسن العشرة والصدق في الحب والوفاء بالوعود . حيثُ تصاب مارلين بشللٍ سفلي ، سنرىَ كيفَ كان تايهيونغ لها خير سند . خالية من المُحرمَات ومن الألفاظ المهينة . ذات طابع عتيق وفصول متوسطة . بقلم lonlynone@All Rights Reserved