Story cover for My obsessive stalker||مطاردي المهووس by veanta
My obsessive stalker||مطاردي المهووس
  • WpView
    Reads 30,500
  • WpVote
    Votes 1,295
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 30,500
  • WpVote
    Votes 1,295
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published May 27, 2024
لقد عاشت بيلا روس دائماََ حياة طبيعية، حتى بدأت حياتها تتغير قبل ثلاث سنوات.

كانت تعلم أنهُ كان هناك شخصاََ، مختبئاََ في الظلال  لم يظهر نفسهُ.

لم تكن تستطيع مواعدة رجل أو حتى التحدث إليه دون أن تتعرض حياتهُ للخطر ولذا أطاعت.

 لقد كانت تنتمي إليه.

مطاردها المهووس.
All Rights Reserved
Sign up to add My obsessive stalker||مطاردي المهووس to your library and receive updates
or
#391مهووس
Content Guidelines
You may also like
سياج القلوب   Fence of hearts by mikikachan5
11 parts Ongoing
سياج القلوب Fence of hearts في عالمٍ تتقاطع فيه الخطط المدبّرة بالمشاعر غير المتوقعة، تتشابك الحكايات، وتتحدّى الشخصيات قيود المصير لتصنع اختياراتها. فهل تكفي نظرة واحدة لإعادة ما ضاع؟ وهل تنجو القلوب دومًا من السياج الذي تبنيه حولها؟ إفاندر ليس مجرد رجل صنع لنفسه اسمًا بين الأحجار الكريمة... بل صيّاغته الحقيقية كانت لحلم قديم، محفور في ذاكرته كما تُنقش المجوهرات. يأتي إلى المزرعة لا ليركب حصانه الأسود فحسب، بل ليطمئن على قلبٍ يسكن هناك... قلبٌ لا يعرف اسمه، لكن صوته ما زال يرنّ في أعماقه. تعيش أورورا كافانديش حياة هادئة في مزرعة تنبض بالخيل والذكريات. لكن حين يعود الغريب الذي لا يبدو غريبًا، تبدأ أسوار القلب بالتصدّع، ويصبح الصمت أبلغ من الكلام. رواية عن الحبّ الذي يهمس من خلف الكلمات، وعن الطرق التي تقودنا إلى الحقيقة، وإن طال غيابها . "بعض القلوب لا تُكسر... إنها فقط تُغلق بهدوء، وتُغلق معها فصول من الحياة لم تُكتب بعد."
You may also like
Slide 1 of 9
سياج القلوب   Fence of hearts cover
انا والمهووس🔞سلسلةأسرار العائلة cover
نقطة عبور cover
My obsession is you||هاجسي أنت  cover
خلف أقنعة الحب cover
ما قبل المطر cover
وَإلِي مَتي سَيصل هَذا الحُب cover
𝐇𝐄𝐀𝐑𝐓𝐒 𝐂𝐎𝐋𝐋𝐈𝐃𝐄 | +18 cover
بريئه في قلبي( عشق الزعيم )  (كامله )الجزء الثاني من سلسله﴿انتقام تحول الي حب  ﴾ cover

سياج القلوب Fence of hearts

11 parts Ongoing

سياج القلوب Fence of hearts في عالمٍ تتقاطع فيه الخطط المدبّرة بالمشاعر غير المتوقعة، تتشابك الحكايات، وتتحدّى الشخصيات قيود المصير لتصنع اختياراتها. فهل تكفي نظرة واحدة لإعادة ما ضاع؟ وهل تنجو القلوب دومًا من السياج الذي تبنيه حولها؟ إفاندر ليس مجرد رجل صنع لنفسه اسمًا بين الأحجار الكريمة... بل صيّاغته الحقيقية كانت لحلم قديم، محفور في ذاكرته كما تُنقش المجوهرات. يأتي إلى المزرعة لا ليركب حصانه الأسود فحسب، بل ليطمئن على قلبٍ يسكن هناك... قلبٌ لا يعرف اسمه، لكن صوته ما زال يرنّ في أعماقه. تعيش أورورا كافانديش حياة هادئة في مزرعة تنبض بالخيل والذكريات. لكن حين يعود الغريب الذي لا يبدو غريبًا، تبدأ أسوار القلب بالتصدّع، ويصبح الصمت أبلغ من الكلام. رواية عن الحبّ الذي يهمس من خلف الكلمات، وعن الطرق التي تقودنا إلى الحقيقة، وإن طال غيابها . "بعض القلوب لا تُكسر... إنها فقط تُغلق بهدوء، وتُغلق معها فصول من الحياة لم تُكتب بعد."