Story cover for العمـر الضائع by ZNoAil9
العمـر الضائع
  • WpView
    Reads 2,285
  • WpVote
    Votes 119
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 2,285
  • WpVote
    Votes 119
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published May 27, 2024
أتسائل كيف ستكون شعور 
النهاية السعيدة ؟
لشخص اعتاد على أن يخذله 
الطريق
كيف هيَ العلاقات الامنه
 بالنسبه لانسان قضى عمره مرتجفاً 
كيف هوَ اليوم بدون رعشه اليدين 
أود أن أعيش هذاِ اللحظة عندما تعطينا 
الحياة فرصه حقيقية لنحيى ، لا أن نتظاهر بأننا على قيد الحياة .
بـ قلمي زينـب عبـاس
العمـر الضائع
All Rights Reserved
Sign up to add العمـر الضائع to your library and receive updates
or
#2الضائع
Content Guidelines
You may also like
اللهب القرمزي  by mir9_m1
23 parts Ongoing
هل فكرت في يوم ما بالهروب ، و عدم العودة بسبب سوء المعامله ؟ و عيش حياة بسيطة و هادئه. لا مهلًا دعني أعيد صياغة السؤال . هل فكرت يوما بأنك ستموت ؟ هل كان حقًا الأمر يستحق لتموت من اجله ؟ في النهاية لم يتحقق الهدف . مات وهو يسقط من اعلى الجرف . فقط لأجل عيش حياة -طبيعيه- كما يقولها . لكن في الواقع لم يمت . بل عاش بمظهر جديد عالقًا بجسدٍ مات وهو بعمر العشرين . لا يشيخ و لا يموت مهما حاول . هل تظن انه يمكن لبشري ان يتأقلم مع هذا ؟ في الواقع اي شخص طبيعي قد يُجن . لم يتقبله احد او بالأحرى كانوا خائفين منه ، لم يحاول العيش كشخص حي حتى. لكن مهلًا . بعد العيش منعزلًا لثلاث سنوات في الغابة تم اختطافه ، من اختطفه و من هذا المجنون الذي قد يفعل ذلك لأجل نزوة قد أتته؟ الان انه يحاول التأقلم في بيئة غير بشرية . بيئة لا يرحم احدهم الاخر . فقط النسل و القوة هي من تحدّدان من يحترم الاخر . و الضعيف ؟ بالتأكيد لا احد سيتقبله . هل يا ترى سيتقبل نفسه و ينسى حياته كبشري ؟ و ان يكون ضدهم رغم انه كان منهم ؟
الفتى العشرينى by waseemmohamed9
15 parts Complete
منتصف العشرينات حيث الإحساس الدائم بالتشتت والضياع ، لا أنت فى بداية الطريق فتصبر نفسك ولا أنت في نهايته فتجنى ثمرة عمرك وتتيقن من صحة طريقك أو خطئه ، أنت في منتصف الطريق تماما ، لا تدرى هل عليك الاكمال أم الرجوع ، وإن أكملت فما زال يقابلك كل حين مفترق طرق جديد يجعلك تصرخ من الألم الناتج عن كثرة التفكير . بل بين الرغبة فى العطاء وحتمية التحصيل ، يقع جل من في هذه المرحلة العمرية ، شعورك أنك أصبحت ذا قيمة ، وأنه حان دورك لتعطى ولتجنى نتيجة عطائك هذا ، وإحساسك اللامتناهي بالمسؤولية التي على كاهلك ، والرغبة في المزيد والمزيد ، ثم بعد كل هذا اصطدامك بواقع مرير ، في ثناياه ضعف الإمكانيات وقلة الزاد ووحشة الطريق وندرة الرفيق ، لا يدفعك كل هذا إلا إلى صراع يحمل في طياته جلد الذات على التقصير ، في حين أنك لا تعلم طريقاً للسعى ولو علمت لن تجد الهادي والمعين وإن وجدت لن تجد الطاقة التى تبلغك ما تريد . حول هذه الأفكار يدندن كاتبنا مشاركا كل ما دار فى ذهنه فى فترة هى من أصعب الفترات فى كل حياة واحد منا .
You may also like
Slide 1 of 9
اللهب القرمزي  cover
عن بُعدك و فراقك الي أخذ من عمري سنين..!  cover
حتى اخر العمر بقلم امل عاطف cover
انكسار ايثار  cover
همسات لقلبك 🤝♥️ cover
الفتى العشرينى cover
قدر في الظلال  cover
مَن أكون !! cover
" رحلة ثقة " cover

اللهب القرمزي

23 parts Ongoing

هل فكرت في يوم ما بالهروب ، و عدم العودة بسبب سوء المعامله ؟ و عيش حياة بسيطة و هادئه. لا مهلًا دعني أعيد صياغة السؤال . هل فكرت يوما بأنك ستموت ؟ هل كان حقًا الأمر يستحق لتموت من اجله ؟ في النهاية لم يتحقق الهدف . مات وهو يسقط من اعلى الجرف . فقط لأجل عيش حياة -طبيعيه- كما يقولها . لكن في الواقع لم يمت . بل عاش بمظهر جديد عالقًا بجسدٍ مات وهو بعمر العشرين . لا يشيخ و لا يموت مهما حاول . هل تظن انه يمكن لبشري ان يتأقلم مع هذا ؟ في الواقع اي شخص طبيعي قد يُجن . لم يتقبله احد او بالأحرى كانوا خائفين منه ، لم يحاول العيش كشخص حي حتى. لكن مهلًا . بعد العيش منعزلًا لثلاث سنوات في الغابة تم اختطافه ، من اختطفه و من هذا المجنون الذي قد يفعل ذلك لأجل نزوة قد أتته؟ الان انه يحاول التأقلم في بيئة غير بشرية . بيئة لا يرحم احدهم الاخر . فقط النسل و القوة هي من تحدّدان من يحترم الاخر . و الضعيف ؟ بالتأكيد لا احد سيتقبله . هل يا ترى سيتقبل نفسه و ينسى حياته كبشري ؟ و ان يكون ضدهم رغم انه كان منهم ؟