حين يختفي القرص الذهبي وراء الأفق و تبدأ الأصوات بالعلو، هناك من يرتجف تحت سريره خوفًا، و هناك من يقف أمام الباب ينتظر مصيره بصدر رحب، أيهما أنت؟
[تحديث بطيء]
-
[رعب-دموي-خارق للطبيعة]
تاريخ النشر: ٢٠٢٣/١/٢٢
تاريخ النشر الفعلي: ٢٠٢٣/٤/٢٧
ملاحظة:
كل الحقوق محفوظة لي، من اول حرف الى آخر حرف كُتب في الرواية هو كله من خيالي الخاص و لا اسمح بالسرقة أو الاقتباس دون اذن، دمتم في رعاية الله.