ّ حُبِـي لَك يَجْعَـلُنِي مِثْـلْ نَسَـمَاتِ الرِيـحْ التِـي تَطُـوف وتَـرقُص حـوْل زُهـورك ّ. + كَـيف للحَيَـاة أنْ تكُـون بـِهذه القُـسْوة ....أنَـا فَـقـط أتَـمـنَى أن تَكُـونِي مِـلْكِي وَحْـدِي + قِـصَةٌ تَـرْوِي حُـبَ ثَـلاثِيـني المَجْنُونْ لِطِفْـلَةٍ فَـقِـيرة تحْـت سِـنها القَانـوني " فهل سـوف تحـبه كـما يحبـها و هل ستـنجح علاقتـهم ؟!"