فـي أحـدى المَـرات قـد وصـف عينيهـا فَـقال : امـا عـيناكِ ،فـي داخلـهما مَجـرة أضـيـعُ فـي دورانـها ،وبـها كـوكَـب ذَري ، كَـم تَـمنيتُ أن اسـكُن عَـينيـكِ ففيـها تُص بحُ الاشـياء أجـمَل ، وبـها تعَـلمت أن ابـحر بَـلا شِراع وأن اغـفُ ولا أمـوت ، لـو مـال قَـلبي عـن هَـواكِ نَـزعتهُ وشـريتُ قلبـاً فـي ههواكِ يذوبُ آيـات حُبك فـي فؤادي أحكمـت مَـن قـال إنـي عَـن هَـواكِ أتوبُ ؟All Rights Reserved