Story cover for رحلة إلى النور  by FatmaWalid845
رحلة إلى النور
  • WpView
    Reads 4,170
  • WpVote
    Votes 425
  • WpPart
    Parts 20
  • WpView
    Reads 4,170
  • WpVote
    Votes 425
  • WpPart
    Parts 20
Complete, First published May 28, 2024
الإقتباس الأكثر شُهرة :-

" تائهة في بحور الحياة لا أعلم حتى من أنا .. "

_ أول رواية للكاتبة الصاعدة فاطمة وليد _

"  لم تكن تدري أن خطايا القلب أقوى من خطايا الجسد، وأنَّ الزيفَ حين يلمع، يُطفئ البصيرة قبل العيون، تغوصُ في ظلامٍ تُزيِّنه الأضواءُ الكاذبة، وتُغريها الدنيا بألوانها الزائلة.. هناك، في أوجِ سقوطها، انبثقَ النورُ الذي لم تتخيله يومًا؛حتى أدركتْ أنَّه لم يكن بعيدًا عنها، بل كان يسكنُ قلبَها طيلةَ الوقت... لكنها نسيتْ كيف تراه.
رحلةٌ لم تكن هروبٍ من الدنيا؛ بل عودةً إللى ﷲ
.. من عتمةِ الضياع إلى وهجِ الإيمان، وفي طريقٍ متعرِّجٍ بين الشهوات والدموع؛ ستتقين روحها أن النورَ لا يُهدى، بل يُولدُ من قلبٍ أرهقهُ التيهُ، فاشتاقَ إلى الهداية."

                « رواية رحلة إلى النور » 

" لا أسمح بالسرقة أو الإقتباس ومن سيفعل ذلك
سيُحاسب قانونياً "

 ملحوظة: الرواية إسلامية بعض الشيء، وتتحدث
عن الإسلام، فإذا كُنت من ديانة أخرى فهي غير
مناسبة لك، وتحية لكُل الديانات. 

" تصنيف الرواية دينية وتتحدث عن رحلة فتاة مع
 مغريات هذا المجتمع التي أصبحت مُنتشرة، و
كيف ستتخطاها حتى تصل إلى النور  "
All Rights Reserved
Sign up to add رحلة إلى النور to your library and receive updates
or
#213إجتماعي
Content Guidelines
You may also like
 الآنسة قزمة by Roma_Alfake
29 parts Ongoing
#روايتي الأولى كما أخبرتكم هذه روايتي الأولى لذى أعزائي أُعذرو سردي المتواضع. قد يكون القدر غامضًا... عجيبًا... وربما ساخرًا أيضًا. فما الذي قد يجمع بين شابٍ ملتزم، متدين، لا يبدأ يومه إلا بصلاة الفجر، ولا ينهيه إلا بين دفّتي كتاب قانونٍ أو في دعاءٍ طويل يسأل فيه الله التوفيق والعدل... وبين فتاة لا تذكر من حياتها شيئًا؟ لا اسمها، لا أهلها، ولا حتى كيف وصلت إلى هذا العالم؟ والأدهى من ذلك... أنها بحجم عقلة الإصبع! هو: طالب في كلية الحقوق، يحلم بأن يصبح قاضيًا ينصر المظلوم، ويردع الظالم، ويحمل في صدره مبادئ كُتبها بمداد الإيمان والاجتهاد. وهي: فتاة صغيرة، لا تعرف شيئًا سوى أنها استيقظت فجأة على غلاف مصحف، ترتجف من نغمة هاتف، وتصرخ فلا يسمعها أحد، ثم تتساءل ببراءة: "ما اسمي؟ ومن أكون؟ ولماذا هذا العالم... كبير جدًا؟" وحين شاء القدر، أو ربما عبث القدر، أن يلتقيا... وقعت هي عليه - حرفيًّا - من فوق الرف. وهنا... بدأت الحكاية.
You may also like
Slide 1 of 7
 الآنسة قزمة cover
ذئاب لا تعرف الحب cover
"وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً"  cover
أنت النور وسط عتمتي  cover
ليلة القمر cover
اسم على مسمى cover
عوالم مخفيه (بقلمي:مي محمد) cover

الآنسة قزمة

29 parts Ongoing

#روايتي الأولى كما أخبرتكم هذه روايتي الأولى لذى أعزائي أُعذرو سردي المتواضع. قد يكون القدر غامضًا... عجيبًا... وربما ساخرًا أيضًا. فما الذي قد يجمع بين شابٍ ملتزم، متدين، لا يبدأ يومه إلا بصلاة الفجر، ولا ينهيه إلا بين دفّتي كتاب قانونٍ أو في دعاءٍ طويل يسأل فيه الله التوفيق والعدل... وبين فتاة لا تذكر من حياتها شيئًا؟ لا اسمها، لا أهلها، ولا حتى كيف وصلت إلى هذا العالم؟ والأدهى من ذلك... أنها بحجم عقلة الإصبع! هو: طالب في كلية الحقوق، يحلم بأن يصبح قاضيًا ينصر المظلوم، ويردع الظالم، ويحمل في صدره مبادئ كُتبها بمداد الإيمان والاجتهاد. وهي: فتاة صغيرة، لا تعرف شيئًا سوى أنها استيقظت فجأة على غلاف مصحف، ترتجف من نغمة هاتف، وتصرخ فلا يسمعها أحد، ثم تتساءل ببراءة: "ما اسمي؟ ومن أكون؟ ولماذا هذا العالم... كبير جدًا؟" وحين شاء القدر، أو ربما عبث القدر، أن يلتقيا... وقعت هي عليه - حرفيًّا - من فوق الرف. وهنا... بدأت الحكاية.