Deceived | Jikook
  • Reads 7,921
  • Votes 435
  • Parts 10
  • Reads 7,921
  • Votes 435
  • Parts 10
Ongoing, First published May 30, 2024
الهجر هو ما جعل غرور السيد جيون يلامس الارض لا بل غمس راسه بين الاتربة حتى انتهى به المطاف يلجأ للمعالج النفسي بارك جيمين. 


_ مثلية الجنس
_ تعدد علاقات 
_ مشاهد +18 
_ اضطرابات نفسية 
_ جرائم
_ لغة صريحة
All Rights Reserved
Sign up to add Deceived | Jikook to your library and receive updates
or
#30سادية
Content Guidelines
You may also like
Into the abyss by Exa4dr
9 parts Ongoing
| ملخص | كنت في السادسةِ عشر من العمر عِندما كان كل شيء في حياتي يمضي بسلاسة، حتى التقت عيناي بذلك الشيطان المُقيّد بالسلاسل، المُتخفّي خلف قناع مِن الألماس،كالملك في أي لعبة. إيليوت ويمبلي. رصين، متأنٍ، لا يقبل بالكلمات الفاحشة، لكن وسامته تفوق المعتاد. وكأي مراهقة مُتهوره، كان هدفي الوحيد هو إخراج ذلك الشيطان من عشه، كما يتكشف زيف الرفاهية المترفة في فقاعة وول ستريت، لأثبت للجميع أنه ليس بالنقاء الذي يدّعيه... كان ذلك اليوم بداية العاصفة التي لم أكن مستعدة لمواجهتها. الآن أنا في الثانيةِ والعشرين. لا،شيء يضاهيه سوى كراهيته لي، كراهية تفوق حتى بغضه لوالدته. يسعى بكل قوته لتحطيمي، لإخضاعي، ولجعلي أندم على اللحظة التي وطأت فيها قدماي عتبة حياته. الآن، أصبح شيطانيًا، خبيثًا، حاقدًا، يشتم لأبسط الأسباب، يدخن. والأسوء من هذا بإكملة، إن ماجرى له كان بسببي وحدي. -"لم تسلبيني شيئًا... لأنني أنا من سلبتكِ، وسأسلبكِ كل شيء، جزءًا تلو الآخر." ارتسمت على شفتيه ابتسامة أشبه بجرح مفتوح، وعيناه تنطقان حقدًا وهو يهمس بسمّ زعاف: "ستتوسلين الموت يا أودري، لكنه لن يطرق بابكِ... وهذا وعد مِني، ستندمين على اليوم الذي تجرأتِ فيه ودخلتِ إلى حياتي، أقسم بكل ما أملك بإنني سأذيقكِ السُم الذي لن تجدي له علاج"...
You may also like
Slide 1 of 10
Into the abyss cover
[JK] Not me | لـسـتُ أنـا cover
𝐺𝑒𝑒𝑘/:أسير المهووس ⁶⁷ cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
المتعه في متعه cover
معلمي cover
قصص سكسية cover
Shadows of the Past cover
tiger ⭐ cover
The Grandson الحفيد cover

Into the abyss

9 parts Ongoing

| ملخص | كنت في السادسةِ عشر من العمر عِندما كان كل شيء في حياتي يمضي بسلاسة، حتى التقت عيناي بذلك الشيطان المُقيّد بالسلاسل، المُتخفّي خلف قناع مِن الألماس،كالملك في أي لعبة. إيليوت ويمبلي. رصين، متأنٍ، لا يقبل بالكلمات الفاحشة، لكن وسامته تفوق المعتاد. وكأي مراهقة مُتهوره، كان هدفي الوحيد هو إخراج ذلك الشيطان من عشه، كما يتكشف زيف الرفاهية المترفة في فقاعة وول ستريت، لأثبت للجميع أنه ليس بالنقاء الذي يدّعيه... كان ذلك اليوم بداية العاصفة التي لم أكن مستعدة لمواجهتها. الآن أنا في الثانيةِ والعشرين. لا،شيء يضاهيه سوى كراهيته لي، كراهية تفوق حتى بغضه لوالدته. يسعى بكل قوته لتحطيمي، لإخضاعي، ولجعلي أندم على اللحظة التي وطأت فيها قدماي عتبة حياته. الآن، أصبح شيطانيًا، خبيثًا، حاقدًا، يشتم لأبسط الأسباب، يدخن. والأسوء من هذا بإكملة، إن ماجرى له كان بسببي وحدي. -"لم تسلبيني شيئًا... لأنني أنا من سلبتكِ، وسأسلبكِ كل شيء، جزءًا تلو الآخر." ارتسمت على شفتيه ابتسامة أشبه بجرح مفتوح، وعيناه تنطقان حقدًا وهو يهمس بسمّ زعاف: "ستتوسلين الموت يا أودري، لكنه لن يطرق بابكِ... وهذا وعد مِني، ستندمين على اليوم الذي تجرأتِ فيه ودخلتِ إلى حياتي، أقسم بكل ما أملك بإنني سأذيقكِ السُم الذي لن تجدي له علاج"...