هو قاعة حفلات ،معازيم وأغاني ورقص،نفس المشهد يتكرر أمامي، الفرق الوحيد انا العريس اليوم وفي السابق كانت هي العروس ،أجل حضرت زفاف حبيبتي وابنة قلبي التي ترعرعت على يدِي وكبرت أمام عيني هي لماذا اخترت نفس القاعة هل لتعذبني أو لتعذب نفسك، في كِلىَ الحالتين قد نجحت والذنب ليس ذنبك ولا ذنبي انه القدر يا.....لا لا استطيع قولها بعد الآن كما لا أستطيع الإقتراب منك كما فعلت انت يوم زفافي لأني لا أملك جرأتك ولا شجاعتك أتيت لأبشرك وكلي أمل للعودة وها أنا أراقبك وانت تزَّفُ إلى أخرىVšechna práva vyhrazena