
" مَاذا لَو لم يعُد المَنزل مَكَاناً بِالنسبه لي بَعد الأَن؟ مُنذ أن وَقعَت عَينِي عَليكَ وصِرتُ اعتَبِرُكَ مَوطِني الذي احتَمِي فِي احضَانِه ليملَئنِي بِدفيء افتَقده خَافِقي بِشدة ، ابتِسَامَتُك هِي شَغفي ورجَائي الوَحِيد فأنتَ كُنتَ وسَتَظَل نِصفِيَ الأخرُ الذِي ظَللتُ ابحَثُ عَنه دَائمَاً " _ لِي مِينْهُو _ هَانْ جِيسُونْج الرِوَايِّة خَالِية مِنْ المِثَلِيِّة كُتِبَتْ فِي الحَادِي والثَلَاثِينَ مِنْ مَايُوAll Rights Reserved