كَانَ أُنطونيُو حريصًا عَلى تخليد حبّه لـ مولينا، و كأيّ شاب حلم بتكوين عائلة رفقتها في آخر المطّاف ، و لكن القدر فنّانٌ بارع يستطيع قلب الموازين في لحظة كما فعَل مع أنطونيو، حيّث يتمّ قتل حبيبته على يدّ أحدهم في الأراضي الجنوبية.. لم يهتمّ أنطونيو لقهره مثلما إهتمّ للموقع الذّي تشير إليه أصابع الإتهّام، ليجد ملاكًا تبكي بصمت، عندها أطلق شياطينه عليها دون ترددّ غير مدركًا أنّها بريئة و ليست هي القاتلة!
26 parts