صَفَقَة الشَيّطَــان ¦| جُنُون أُنطُونيُـو ـ Devil's deal |¦ Antonio's madnes
  • Reads 22,586
  • Votes 845
  • Parts 29
  • Reads 22,586
  • Votes 845
  • Parts 29
Ongoing, First published May 30
1 new part
كَانَ أُنطونيُو حريصًا عَلى تخليد حبّه لـ مولينا،  و كأيّ شاب حلم بتكوين عائلة رفقتها في آخر المطّاف ،  و لكن القدر فنّانٌ بارع يستطيع قلب الموازين في لحظة كما فعَل مع أنطونيو، حيّث يتمّ قتل حبيبته على يدّ أحدهم في الأراضي الجنوبية.. 
لم يهتمّ أنطونيو لقهره مثلما إهتمّ للموقع الذّي تشير إليه أصابع الإتهّام،  ليجد ملاكًا تبكي بصمت،  عندها أطلق  شياطينه عليها دون ترددّ غير مدركًا أنّها بريئة و ليست هي القاتلة!
All Rights Reserved
Sign up to add صَفَقَة الشَيّطَــان ¦| جُنُون أُنطُونيُـو ـ Devil's deal |¦ Antonio's madnes to your library and receive updates
or
#99صفقة
Content Guidelines
You may also like
Remember me by MA_DELINE0
37 parts Complete
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
The other side of devil coin. by Valina_9
18 parts Complete
سمعنا كثيرًا في صغرنا أن الوحش يملك قلبًا، وفي النهاية سيقع في حب تلك الجميلة التي ستغير طباعه كي يلين. ويصبح لديه قلب لا يعمل فقط على ضخ الدماء ويبقيك على قيد الحياة... بل يقوم بعمل آخر، وهو جعلك تقع في الحب الذي تسمع عنه فقط في الروايات والقصص الخيالية. ويجرفك نحو التضحية. نعم، بطل قصتنا لم يكن مجرد وحش بدون قلب... بل كان أسوأ؛ لا يحمل في جوفه سوى الكره والحقد والقتل. لم يكن يبالي سوى بأعماله وصفقاته الإجرامية، كان يقدس عمله ونفسه، حتى العائلة لم تكن تعني له شيئًا. كان وحشًا متمردًا على الحكومة، على الأشخاص، وعلى كل من يقف في طريقه. هذا الجانب المظلم منه لم يكن فقط في شكله الخارجي... بل كان متجذرًا في أعماق دواخله. كان يظن أن الحب مجرد أسطورة وضعها اثنان ليعيشا معًا لأجل المصلحة. لكن، هل سيدوم هذا التفكير في عقله؟ أم سيتشابك طريقه مع شخص يجعله يؤمن في أعماقه أن الخير لا زال موجودًا في هذا العالم... وأن هناك أناسًا بريئة ونقية مثل صفاء المياه. تنويه: رواية لا تمت للواقع بصلة. كل الشخصيات من وحي الخيال. والقراءة مسؤوليتك الشخصية. لا أحلل اقتباس أو سرقة فكرة الرواية ولا رفعها لأي منصة أخرى كل الحقوق محفوظة أسماء الأبطال: Alexander & Ayla
You may also like
Slide 1 of 10
Remember me cover
The other side of devil coin. cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
ماذا فعلت لك؟/ What I did to you? cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
Cruel boss cover
your barbie doll  cover
سواد الأثمد cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
عاصفة الهوى  cover

Remember me

37 parts Complete

أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..